لطالما كانت تراودني رغبة بأن أنام في كتابً صامت!...مثل:
حرف مهمل أو فاصلة بين جملتين، و لكن متى تراودني هذه الرغبة!؟..تساورني هذه الرغبة كلما استبد بي الحنين إلى العزلة!..
فأنا أعرف أنَّ الناس كلما يعودون إلى الصفحات..
-تلك التي يفرغون من قراءتها-.ستكون هي الصفحة التي تحتضنُ جسدي ثقيلةً وربما حجبت سطوراً يهملها قارئ عجول بذريعة أنها لن تَخلُ بالمعنى!.
—
.
.مشاعرًا صامتة🧸.
أنت تقرأ
𝒮𝒾ℓℯ𝓃𝓉 𝒻ℯℯℓ𝒾𝓃ℊ𝓈
Randomهناك مشاعرًا تُصرَخ تريد التحرُر من قيود الصمت. كتاب يتحدث عن مشاعري فقط🧸.