part 14

341 9 0
                                    

في الصباح

استيقضة انياس وقامت بإلغاء كل اجتماعات بالشركة وتجهة ناحية المستشفى لزيارة امها

......

في المستشفى

دخلت انياس باب الغرفة لترى امها مستلقية تبتسم لها

انياس: " إشتقت لك "

ثم بدأت بمعانقتها وإتكاء بجانبها كما تعودت على فعله كلما شعرت بالحزن

الأم: " مالذي حدث لبنتي الحبيبة؟ لما عينيها مرهقتين هكذا؟ "

انياس: " أمي... أتذكرين؟ كيف كان والدي قديما؟ "

الأم بعبس: " مالذي فعله لك؟ لقد وعدني القذرر بأن يتغير "

لتستقيم انياس قائلة: " أتخفين عني شيء؟؟ "

نضرت الأم بعبس ناحية النافذة

" أعلم كل شيء حتى كريس..... لقد ارتكبت ذنبا فضيعا يبنتي حين اخفيت حقيقته ويوم كنت اريد مواجهته سكر بشدة ولشدة حدة الشجار قام بدفعي فسقطة على طاولة الزجاج التي رتطمت برأسي مما أدى لشللي هذا...... صمت كل تلك المدة فقط لأجلك وعدني اني اذا صمت لن يقوم بإيذائكك"

إنياس بنبرة متألمة

أنتي أيضا؟! جعلتني أعيش وهماا صدقته! جعلتني اصدق انك مريضة وان لي ابداا مثالياا!! لماا تفعلون هذا بييي لما؟... "

الأم بنبرة حزن

" أردت لبنتي ان تعيش حياة سعيدة، لم ارد كسر قلبك بدوتي سعيدة حينها يبنتي"

انياس: " ما فائدة الأمر وكل ماعشته وهما؟ افضل تقبل الحقيقة على عيشش اكاذيب جميلة "

الأم: " صدقيني حاولت اخبارك، لاكني علمت انك لن تستطيعي ردعه لوحدك لقد انتضرت ضهور كريس بفارغ صبرر... كنت ابعث لها بالسجن رسائل لقد كنا على تواصل.... إن بيننا تفاق... "

انياس: " مذا؟؟ كنتي على تواصلل معها.؟ "

الأم: " أجل حين ارضت فضح اباك والاطاحت به اتفقت ان اساعدها على تبرأت نفسها وبالمقابل ان تجعه يدفع ثمن افعاله لاكن بشرط أن لا تأذيكي "

ضلت إنياس صامته تناضر أمها

الأم: " اعتذر يبنتي لاكن الأمر لمصلحتك.... والآن بعد عودت كريس وفتح القضية... "

غࢪور | ҽgo حيث تعيش القصص. اكتشف الآن