chapiter 17

491 40 4
                                    

-في متجر الحلويات –

أنا حقا لا أملك أدنى فكرة عن كيفية الذهاب الى المنزل في هذه الساعة المتأخرة ... سحقا ..

ان كنت تريد أذية الخصم واجهه وجها لوجه ! لا أن تدخل الى غرفة نومه !

و بغض النظر عن كل شيء ....تلك الفتاة التي تجنبتها في الفصل ...كانت تتبعني منذ البداية ...مشكوك بأمرها...أنا لا أضرب الفتيات!

-سيدي , في الواقع كنت أخطط لشكرك منذ مدة على انقاذي..

-لا ...أعني فعلت ذلك عن ..لا شكرا على واجب

-لكني أعددت هدية لك ...آسفة على ازعاجك *تهم بالرحيل *

-لا ..لا بأس ...شكرا على الهدية يا آنسة ~

-ستقبلها ؟ *تغير لون عيونها الى الأسود شيئا فشيئا *

-طبعا~

في اللحظة التي لمست فيها الجوهرة المشؤومة تناثر سحر الحماية كالبلور في الفضاء و فقدت الوعي لأجد نفسي في بعد آخر ...مختلف تماما ....و أمامي ...وحش؟

في الواقع كنت أريد أن أرعب حقا ..من كل قلبي ...لكن صوته لا يناسب شكله ....سحقا ...أنا كابح لنفسي من الضحك في موقف كهذا ..

-أيها البشري ...الوجود الغريب ...كيف ؟

- اعذرني ؟ *لا أستطيع التعود على صوته هههه*

-أنت ...ابادة ...ليس من المفترض أن ..تكون موجود..هذا العالم الفاني ...

-اوه ...ماذا تعني ؟ *لما بدأ الهجوم ؟ أليس من المفترض أن نتحدث أولا ككل الشخصيات *

-إبادة كل الآثار ....هي مهمتنا !

هذا حقا ليس خصما في مستواي بعد ...هذا سهل حقا أم أنا قوي ...لكنه كالزومبي لا يتوقف ..

الآن سأعلمكم كيفية *طبخ* هزيمة وحش مثل هذا ~

أولا اعجنوه جيدا كي لا تبقى عظامه الا فتاتا~

ثانيا قبل أن يستعيد أنفاسه دمره بأي طريقة ممكنة ~

حرفيا دمر حتى جزيئاته التي تلوث الجو ~

سر الطبخة في السرعة ~

سر الطبخة في السرعة ~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الحياة الثانية لشيطان مجنونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن