تمشيت مع القطتين اللطيفتين الى الفصل و اعترضنا للأسف سيدريك الذي رافقنا الى فصل السحر ...*سحقا كان الجو مسالما قبل مجيئه * *أنا متأكد تماما أن ذلك الوغد واقع في حب رينا *
بينما كنت محاصرا بين عصفوري الحب , وصلت المعلمة أخيرا بعد طول انتظار ..كدت أرحب بها من شدة فرحتي فهي ترتب أماكن الطلاب حسب رغبتها ....و أجلستني بجانب الفتاة التي أنقذتها في المقصف ....انها حقا ....مخيفة ..لقد كانت تنظر الي بأعين غريبة للغاية ...لذا غيرت مكاني و جلست مع الثنائي اللطيف ...*النجدة*
بعد الحصص ~
هربت بعيدا ...الى أقصى ما يمكن .....لأنني لا أحتمل البقاء ثانية أخرى بين نظراتهم اللزجة ...