-لينا: "أهلاً بك يا عمّي"
-شهاب: "مرحباً بك كيف حالك؟"
-لينا: "أنا بخير شكراً لك"
-جميلة: "تعالوا الغداء جاهز"
-ماهر: "حسناً سنأتي، هيا يا شهاب"
-لينا: "سآتي أنا أيضاً"
-ماهر: "ولكن لم تتحسّني بعد سأحضر لك الغداء هنا"
-لينا: "لا تقلق يا أبي ٱنظر لقد تحسّنت لم أعد أشعر بأيّ تعب، هيّا يا أبي أرجوك"
-شهاب: "أرجوك ماهر دعها تتناول الغداء معنا إنّها بخير لا تكن مبالغاً كعادتك"
-ماهر بتنهّد: "اه حسناً لكما ذلك"نزل ماهر ولينا وشهاب للأسفل
تناولوا الطّعام وتحدّثوا معاً
بعد ساعتين ذهب شهاب وسالي وودّعا ماهر والبقيّة
-ريان بإلحاح: "هيّا يا أمّي أخبريه هيّا"
-جميلة: "حسناً حسناً لا داعي للعجلة"
-ماهر: "أخبريني ريان ماذا يريد؟"
-لينا: "ما الأمر"
-جميلة: "ماهر إنّ ريان يريد دخول الحضانة في أقرب وقت لأنّه رأى لينا تذهب إلى المدرسة وهو لا"
-ماهر: "ههه شعرت بالغيرة من أختك صحيح"
-ريان: "أبييي"
-جميلة: "لا تغضب يا بنيّ، قل لي هل أنت موافق أم لا؟"
-ماهر: "أنا موافق بلا شكّ..من الغد سأسجّلك في الحضانة وستذهب أيضاً ما رأيك؟"
-ريان بسعادة: "شكراً لك يا أبي أنا أحبّك"
قفز ريان نحو ماهر وعانقه بشدّة
-ماهر: "مؤلم سأختنق"
-لينا بضحك: "ستتألم بعض الوقت بسبب ريان"
-جميلة: "صحيح"
-لينا بسخرية: "أتعلم يا أبي أخي لا يزال صغيراً على الحضانة أجّلها"
-ريان بغضب: "لست صغيراً لقد كبرت"
-لينا: "لا أظنّ ذلك أيّها الصغير"
-ريان: "سأريكِ"بدأت بالرّكض وريان يطاردها والأبوان يضحكان بشدّة عليهما
-جميلة: "مضحكان"
-ماهر: "صحيح ولطيفان جدّاً"فجأةً رنّ هاتف ماهر
-ماهر: "من يكون يا ترى؟.....مرحبا"
-شهاب: "ماهر لقد جائني خبر سيّئ"
-ماهر بحيرة: "وما هو؟ أخبرني"
-شهاب بتوتّر: "ل لقد..لقد هرب من السّجن"
-ماهر بصدمة: "ماذا؟ هل هو...."
-شهاب بحزن: "أجل للأسف إنّه هو لقد هرب منذ أيام عدة ولا أعلم أين ذهب هاربا"
-ماهر بعدم تصديق: "مم....مم مستحيل لا أصدّق كيف ذلك؟"
-جميلة بقلق: "ماهر ما بك؟ أجبني؟ ماذا جرى؟"
-ماهر: "لقد..لقد هرب سامر من السّجن"
-جميلة بصدمة: "محال كيف هرب؟"
-ماهر: "لا أعلم علينا الحذر"يُتبع.......
توقّعاتكم...💞
من يكون سامر؟ ولِم ماهر وشهاب وجميلة قلقون من ذلك؟
ما الذّي سيحدث؟
لا تنسوا ان تدعموني ولو بشيء بسيط 💞😍❤️🤗🥺
أحبكم جميعا 😩💕💕