اليوم التالي صحت ديم ولقت نفسها بين احضان محمد ناظرت فيه بتأمل تسترجع لحظات الليله الماضيه جت في بالها لحظات لما قرب لها بكل قوته ناظرت فيه نظرات طويله لدرجه انها سرحت بلامحه فجأة لقاه فتح عينه وناظر فيها بابتسامه وهو عارف انها سرحانه فيه فجأه صرخت ديم من لقت محمد عريان ناظرت فيه وحطت ايدها على فمها بصدمه ضحك محمد وقال محمد:اشبك ترا حتى انتي!!! وهو يناظر جسمها شهقت من الصدمه وهي مستحيه قامت وهي تشد البطانيه ضحك محمد بصوت مكتوم على جنونها دخلت الحمام وهي خجلانه من الي صار البارح ما كانت متوقعه ان راح يصير شي بينهم!! خذت شور سريع وبعد تقريبا عشر دقايق طلعت ديم من الحمام وهي لابسه روب لقت محمد عاطيها ظهره وهو يناظر بالجوال بصدمه من الرساله الي جات له ديم شافت الرساله محمد بيلف وجهه لقى ديم واقفه وراه وتناظره بصدمة محمد بكل برود اكيد مب الي انتي فاهمته يعني محمد : انا ما اهتميت لك مصدقه اني بهتم للي اسواء منك!! ديم قربت منه وقالت له ببرود ديم :واضح من امس محمد انصدم وابتسم وتذكر ليلة البارح وقرب لها اكثر همس محمد : لو تبين اعيده افا عليك حاضرين!!! ديم استحت وبعدت عنه وقالت له بهدوء ديم :ما يهمني انت تناظر بمن أو من الي عاجبتك اهم شي انك تمشي على اتفاقنا قرب منها وانفاسه الحاره تكتم وجهها وبهمس لها وهو قريب لها مره محمد :انا لي حق ثاني معك وانا ابيه منك ديم دفته بكل قوتها لاكن ما أثرت عليه ضحك محمد: وقال واو قويه تنرفزت ديم أكثر ودفته وصفقته على كتفه ضحك وهو يرجع لورا تنردفت منه ديم وقالت وهي معصبه : على فكرة انت ضخم!! ضحك محمد عليها وراح خذت الجوال منه وبلكت ريماس لاكن قبل ما تبلكها صورت المحادثه الي رسلتها لمحمد عشان تكشفها عند ابوها بالوقت المناسب محمد كان وده يكشف مرت ابوها بأسرع وقت ويوري عمه الصور الي ارسلتها له بس كان خايف ديم تزعل
اليوم إلى بعده الساعه 10:30 الصباح صحت ديم لقت محمد حاضنها وجلست تتأمل وجهه محمد وقالت بصوت خفيف
ديم :ياخي وجهه بريئ لاكن أفعاله شينه محمد ابتسم وديم انصدمت انه جالس شهقت ضربته بكتفه لا شعوري هو مسك يدينها وبحركه سريعه رمى نفسه فوقها وناظر فيها وقالت بصوت في بحه
محمد :جازت لك ملامحي وغمز لها
فجأة دقت ام محمد وقطعت عليهم
محمد قال بصوت محبوح : من ذا الي خرب اللحظه
ديم بعد ما لف محمد وجهه يشوف المتصل عطت وجهها وهي مستحيه
طلعت ام محمد داقه ام محمد :صباح الخير ولدي كيفك وكيف زوجتك محمد : صباح النور يمه هلا فيك الحمد لله بخير دامك بخير ام محمد :الله يسلمك حبيبي داقه عليك بقولك اني اليوم عازمتكم في البيت بمناسبه زواجكم محمد ناظر بديم محمد :تم يا يمه ابشري ديم ناظرت فيه وجهها علامات استفهام ام محمد :سلم على زوجتك فديتها محمد :ديم بعد تسلم عليك يا يمه سكر محمد المكالمه ورجع جواله مكانه ناظر بديم ديم سألته
ديم : شتبي خالتي محمد : تسلم عليك وعازمتنا بمناسبة زواجنا واختي وخطيبها موجودين ومن ذلحين اقولك لا تلبسين مكشوف ديم وهي ناويه تعانده قامت ديم ودخلت الحمام بدون ما ترد على محمد خذت شور سريع وبذا الوقت كان محمد بالحمام الثاني ياخذ شور طلعو ثنينهم بنفس الوقت هو طلع وهو لاف الفوطه علئ خصره وصدره عريان وهي طلعت لابسه الروب دخلو الغرفه بنفس الوقت وطالعو بعض بصدمه ديم :اكيد ما راح تبدل هنا! محمد :وين تبيني ابدل بالمطبخ ديم ضحكت محمد :جد والله ما انكت ديم ضحكت زياده قرب محمد وهربت الغرفه الثانيه ضحك عليها لبست ديم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
محمد جهز قبلها وجلس ينتظرها بالصاله طلعت بدون ما تناظر فيه راحت المطبخ تسوي قهوتها محمد لحقها وهو معصب ويقول في داخله العن ابو جمالك يا شيخه وهي جايه تحضر قهوتها وقف وراها شدها من ايدها وقال لها وهو معصب محمد :إن شاء الله بتروحين بذا اللبس ديم لفت وجهها وكملت تحضر قهوتها ديم :شرايك يعني زادت عصبيته ورجع شدها وطاح كوب القهوة من ايدها وجت القهوة على لبسها عصبت ودفته ومشت راحت لبست فستان ثاني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ناظر فيها محمد محمد: يعني فرق ديم ما ردت عليه ركبت السياره وما تكلمت مع محمد هو يدري انها زعلانه منه فا مر ياخذ لها قهوة محمد :شتبين ديم :ما ابي شي محمد اخذ لها أمريكانو حطها جنبها وهي تطقطق بجوالها وصلو
