هاي حبايبي ادري طولتت عليككم بس اعذروني كتبت شوي الي هو ذا البارت اتمنى يعجبكم ❤️❤️
طبعا محمد سبق ديم وركب السياره خذت ديم أغراضها وركبت السياره وهي مو قادره تحط عينها بعين محمد من كثر ما هي معصبه منه بنص الطريق قال لمحمد لها جهزي اغراضك بكره بنروح شاليه مع اهلي ديم ما ردت عليه ناظرت من نافذة السياره وصلو البيت نزلت ديم من السياره وراحت بسرعه الحمام وجلست تفكر بكلام محمد وان كيف قال كذا خذت لها شاور سريع وطلعت من الحمام بروب شافت محمد جالس يدخن بدت تكح وطلعت راحت الغرفه الثانيه لبست وجلست بالصاله حطت لها فيلم وسوت له جو تنسي نفسها الي صار ما حست على نفسها ونامت محمد حس انها طولت طلع بيشوفها لقاها نايمه على الكنب قرب منها جلس يتأمل وجهها وشالها حطها على السرير وهي، كانت ماسكه يده بدون لاتحس هو استغل الوضع ونام جنبها وهو يتاملها بحب وسرح بجمالها وهذي اول مره يحس انه فيه احد ملك قلبه غيرها هي اللي وقعته بحبها بدون مجهود منها نام محمد جنب ديم هذيك الليله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اليوم اللي بعده؛ صحت ديم ولقت نفسها بحضن محمد انصرعت منه وفجأه لقت نفسها سرحانه بجماله وهو منسدح جنبها وغارق بالنوم ابتسمت وهي تتامله صحى محمد لقاها تتامله ابتسم لها صحت ديم ع نفسها محمد بصوت مبحوح : عاجبك؟؟ ديم م ردت وهي مستحيه وقامت من السرير محمد رجع مسكها من يدها وطاحت فوقه ناظرها محمد بابتسامه خفيفه محمد : متى راح تعترفين انك تحبيني؟ ديم ( بنكر وهمي) : لا طبعا مستحيل احنا بينا اتفاق وكل شي راح ينتهي بعدها عصب محمد وشدها أكثر ناحيته محمد بصوت مخفوت : لا عاد اسمعك تقولين هالكلام لا والله اسوي ، شي ماراح يعجبك ابد!! ديم خافت منه ومن عصبيته وناظرته ببرأه ناظر محمد فيها وكان وده يقرب منها اكثر لكن ماكان وده يجبرها على شي هي ماتبيه محمد : راح يجي، يوم وتجين لي تعترفين لي انك تحبيني قالها بهمس لها وقام من السرير وديم مستحيه منه ناظرت ديم بجوالها وكانت تذكر امها ذكرياتها معها دمعت عينها ومسحت ديم دموعها وهي تتنهد وتأخذ نفسها طلع محمد من الحمام وناظر فيها وهي قايمه من السرير ناظرها وحس انها كانت تبكي كانت تمشي عشان تدخل الحمام بعد محمد بس هو مسكها من يدها وشدها ناحيته نزل راسه ناظرها يتفقد شفيها محمد تغيرت ملامحه من شاف دموعها نازله ديم بخفوت : اتركني بدخل الحمام محمد : مو قبل ما تقولين لي شفيك؟؟ ديم انهارت من حست بي محمد ماسكه وجهها وكانه يطمنها بحنانه ديم وبدون لا تحس، حضنت محمد بقوه وهي تشاهق من البكا محمد رجع بادلها حضنها وبقوه أكثر محمد بهمس : قولي لي شفيك ديم : اشتقت لأمي.. محمد حضنها بقوه من سمع نقطة ضعفها اللي تبكيها محمد : انا امك وابوك وأهلك وكل ناسك صدقيني راح اعوضك عن كل شي، بس عطيني فرصه ديم ما تتكلم وبس، حاضنه محمد وكانها من زمان م حست بالشعور الأمان والسند محمد : يانور عيني انتي والله اني حبيتك كلك انتي طيحتيني بغرامك
