ASHELY WITH ROLA in phone
أنا لست حزينًا ولكن لست سعيدًا أيضًا، يمكنني أن أبتسم وأمازح خلال النهار، لكن في بعض الأحيان عندما أكون وحدي في الليل لا أعرف كيف أشعر. حسنًا، سأعترف، سأحاول التغيير من اجلك، لكن تلك الروح ستبقى عالقة في داخلي، حتى لو كان العالم يكرهني، آه قبل أن أنسى، أحيانًا تكون الحقيقة مؤلمة، لكن يجب أن أكتشفها وأكتشف ما يخفونه عني، وإذا حدث ذلك لا أعلم، سألجأ إلى الانتحار، فلا فائدة لي. أعتقد أن الحب مضيعة. هل هذا صحيح يا رولا؟
لا تتحدثي بهذه الطريقة يا أشلي. أنت تعلم أنني لا أستطيع العيش بدونك. أنت تعرف المثل: الصديق جزء من الروح، لكن أنت روحي. لا تتحدث بهذه الطريقة. انظر، أنت في الخامسة عشرة من عمرك وتتحدث عن الانتحار. لا بأس. وستري الحقيقة يا قلبي. هممممم.
أغلقت الهاتف وسقطت على سريرها , تسترجع بعض من ذكرياتها مع والدها واجل قبل مجيء اخوها ماكس على الحياة وصدمتها لوجود اخ لها, لتسمع طرقات باب غرفتها لتنهض وتفتحه لتجد انها رولا وتبدا بمعانقتها وهي تبكي" اشلي لازالت لديك حياة ارجوكي احبك لاتتركيني وحدي" لتربت بهدوء" لقد تخليت عن تلك الفكرة للتو تعالي لنجلس" ها هما جلستا
هذه الاحداث جرت قبل سنتين
-احبكم-
أنت تقرأ
𝓭𝓪𝓻𝓬𝓴𝓷𝓮𝓼𝓼
مستذئبهـآئمة فُي عٍيوُبَي فُمن آرٍآدِ معٍرٍفُتي فُلُِيوُآجٍهـآ معٍي بَعٍض آلُِبَحٍآرٍ هـدِوُئهـآ لُِآ يؤتمن وُآقٌفُة تنظًرٍ لُِآنعٍڪآسهـآ مجٍدِدِآ, تنظًرٍلُِعٍينيهـآ آلُِفُآرٍغة بَرٍغبَة بَآلُِبَڪآء وُلُِڪنهـآ لُِآتفُعٍلُِ"ايعجبك ما حدث,هل هذا ما تريدينه...