مُذكراتي العَزيزةُ . . .
لقد جرفني الحنين إلي الذهاب إلي الأماكن التي حظيت فيها بالسعادة .
اليوم ذهبت إلي المكان الذي كان به موعدنا الودِّي الأول .
انه محطة القطار المهجورة ! ، مكانٌ غريبٌ أليس كذلك ؟
لكنه بالنسبة لي و لك يحمل العديد من الذكريات المميزة .
أوه لا يهم أنه يحمل ذكرياتٍ لي فقط و ليس لك .
اه فقط لماذا أبكي مجدداََ ؟
أن تايهيونغ يجعلني اسعر بكل انواع المشاعر من الفرح الفائق إلي الحرن الدفين ، من السيئ كثيراََ أن تكون مُحِباََ لشخصٍ إلي الخدر المطلق .
أحتاجه جانبي لكنه ليس هنا لسماعي !
_______________
- واه هذا المكان مذهل كيف استطعت إيجاده تايهيونغ أوبا ؟ -
صرخت الأخري بينما تحاول التوازن علي قضبان السكك الحديدية ، انها تبدو كالأطفال !
" كنت أتسكع قليلاََ في المنطقة و قد عثرت عليه ، هل أحببتهِ ؟ "
سألها تايهيونغ و هي يشعر بالسعادة لسعادتها و لهوها كالأطفالِ .
" نعم كثيراََ ! "
أومأت صارختاََ بينما تستمر باللهو و محاولة التوارن علي السكك الحديدية .
ربت تايهيونغ علي رأسها و مع تلك اللمعة المحبة التي تتلألأ في عينيهِ .
" إذن ليكن هذا مكاننا السري الصغير ، اتفقنا ؟ "
رفع خنصره أمامها و ابتسم ، شابكا خنصريهما معاََ و ضحكا .
____________
لقد إشتقت إليك تايهيونغ ، لماذا //////////////////////////////
هذا الجزء ممزق
______________
يتبع ؟
رآيكم ؟
توقعاتكم ؟
تفاعلكم ي شوباببب 🥲 !
أنت تقرأ
مُذكراتيِ العَزيزة | 𝗧𝗡 √
Romance- حين يجد كيم تايهيونغ مذكراتٍ غريبة ، لكنها تتضح فيما بعد أنها كانت ملكاََ لحبيبته السابقة ، التي تحكي فيها معاناتها ، و انه كان سبباََ في كُلِّ تلك الآلام التي عانتها ! ليعرف بعد قراءته لها انه اقترف ذنباََ عظيماََ قد لا يُغفَر له بسببه ! و انه...