ذئبة القدر

...

روز: اكان حصانها بنيّ اللون؟
يورا: بل كان أبيضاً ب شعر اشقر جميل الجميع عرضوا عليها بيع حصانها موتشي ولكنها رفضت! كان حصانها ب قمة الجمال كان من سلسله نادرة في فرنسا قديماً كان يدعى من فصيلة البيرولڤي
روز: احصنة فصيلة البيرولڤي هل هي خيالية؟
يورا: نعم و في يوم من الأيام عندما كانت رانيا ك عادتها ترعى بالأغنام أتاها جارها ألبيريو ف عرض عليها مبلغ كبير اكبر بــ أضعاف من المبلغ الذي عرض عليها مسبقًا فــ رفضت! ف عندها حقد ذاك الجار على رانيا سراً كان يريد حصانها موتشي بشدة! حتى اتى المساء ف نامت رانيا بعمق فــ استيقظت فجراً على صوت انين حصانها موتشي فــ رأت سهماً في قلبه..-
تيوكا: أكان الجار هو الفاعل؟
يورا: اولاً يجب ان نكمل فــ بعدها سيأتي دور الفاعل!!
تيوكا: حسنًا اكملي.
يورا: فــ رأت السهم في قلب موتشي و عندها اتت المهره زوجة موتشي الحصان قبل توديع موتشي وضعت مهراً صغيراً أسمته رانيا موتشيرو ليكون موتشيرو موتشي فــ حزنت رانيا حزن شديد لفراق حصانها العزيز عليها النادر الجميل موتشي لكنها ستنتقم بالطبع ستذهب وتضع خطه لكشف الفاعل! نادت كل أهالي القرية و وضعت إشاره و الذي يفوز في إطلاقه في إلاشاره بالسهم ستعطيه مكافئه فــ وجدت الفاعل الذي يحمل سهم مثل نوع السهم الذي إطلق على موتشي فــ قالت له لماذا فعلتِ ذالك بــ موتشي يا سيموكو؟ اكنتي تغارين من موتشي؟ اعرضتي عليّ بيعه و لآنني لم أفعل قمتي بــ قتله؟ لماذا و في دمعه في عين رانيا أخبرتها سيموكو انها ليست الفاعله لكنها صفقتها بشدة قائله من الطبيعي انك ستقولين ذالك!! لكنني لن أسكت عن حق موتشي و سأأخذ الثأر يوماً ما فــ قالت سيموكو انها أخذت السهام من لاروكيو فــ ذهبت رانيا لــ لاروكيو و اخبرتها لاروكيو انها إشترتهم من ألبيريو! فــ عرفت هدفها! لكنها كانت مخطئه و جداً إيضًا..-
سيلا: القصة تبدو سامجه جداً
نّيوان: هذا صحيييح !!
يورا: ماذا هل هي كذالك؟
راناي: نعم
هاري: هل يوجد قصة غيرها؟
يورا: لماذا للتو تخبرونني؟
سيلا: قلُنا ربما البعض مستمتع ولكن عندما إدرت وجهي وجدت نّيوان نائماً و راناي يمشي هناك و هنا و هينايو ترسم على الأرض و إيلا تتحدث مع إيڤا و وأخبرتك هههههههه آسفه لكِ يا سيدتي
يورا: حقًا؟
سيلا: نعم إليس كذالك يا آياتو؟
آياتو: اجل هههههههههه