حبيبي بطل غير قانوني

بارت 29

" ان القانون ضعيف والعدالة واهية "
اكمل قائلاً
" ايڤا هل ادركتي ما قولته "

قال ايفان وهو منتظر من ايڤا جواب وهي ردت قائلة
" هي شركة وحده لماذا كل هذه الشركات اخترقت مواقعها "
ليرد ايڤان قائلاً
" ايفا لقد بحثت في كل الشركات المشكوك في أمره ولم أخذ أموال اي شركة بريئة و الأموال التي أخذه يتم توزعها علي العائلات المضحوك عليها لم آخذ يوان واحد لي حتي فقط ساعدت وحينما فعلت ذلك في مرة الاول سمعت رجل من الذي بعثت له أمواله يقول ' إن من فعل ذلك بطل ' وأحببت ذلك و فعلتها عدت مرات حنما أتأكد من أن الشركة كاذبة "
فقالت ايڤا وهي لا تعلم تبكي ام تضحك لانه أصبح بطل غير قانوني لتقول له ما تفكر فيه " أنت أصبحت بطل غير قانوني " لتصمت ونظرت في عينيه وتكمل ما تريد قوله وهو الأمر المحزن
" لكن سوف يتم القبض عليك و سوف تحتجز في أي وقت لانك كما قولت انك بطل لكن بطل غير قانوني وهذا القانون الضعيف يمكن أن يرمي عليك اسوء التهم بسبب سرقتك "
كان ايڤان مازال ممسك بيديها انسحب هي يديها وتقول له
" أنا ذاهبة أريد أن أكون لوحدي..... ولا تلحق بي"
هو فعلا كان سيلحق بها لانه خائف عليها وهي كانت تعلم ذلك وذهبت نحو الباب الذي كان مفتوح بسبب فتحها له من قليل
جلس ايڤان يفكر فأن ايڤا سوف تتقبل الأمر ام لا
.....................................

وفي الطرف الآخر كانت ايڤا لا تعلم ماذا تفعل وهل تتقبل الأمر ام لا وهي تمشي في الطريق تجد سيارة سوداء اتي نحوه وينزل منها أربعة رجال واحد يخدر ايڤا والثاني يحملها والثالث وقف أمام باب السيارة والآخر في الداخل ويدخلوا بيها السيارة وهي نائمة بسبب المخدر الذي كان بالمنديل و واحد اخر يقود السيارة
وبعد فترة استيقظت ايڤا لتجد نفسها في مكان غريب ويبدو أنه مخزن وكان كبير وحولت أن تقف من مكانها لكن لم تستطع بسبب أن قدماها مربوطة في الكرسي ويديها ايضا مربوط من الخلف حولت أن تشيد يديها أو قدميها ربطة كانت محكمة ولم تقدر لتبدأ في الصارخ وهي تصرخ بأن يساعدها أحد فتح باب المخزن وكان صوته مزعج جدا ليدخل رجل يرتدي بدلة ذات لون كحلي غامق ويبدوا عليه أنه كبير ويقول لها
" مرحباً بكِ ايڤا "
ويبتسم الرجل الذي أمامها ابتسم مختلة تظهر لها أنه مجنون وعندما يرى الرجل ايڤا لا تعرفه يقول
" يبدوا انكِ نسيتِ من أنا لكن معكِ حقا فاخر مرة رأيتني فيها كانت من ست سنوات وانا مع ابيكِ في المنزل "
لتتذكر فعلا وجوده مع أبيها في منزل وكان يتنقاشو في شئ ما وأبيها كان تبدوا عليه نظرات القلق والتوتر و هذا الرجل كان مبتسم أبتسم باردة و مختله وبعد هذه المقابلة سافرت مع والديها الي امريكا ولكن يوقفها عن تفكير و تذكر هذا الرجل ويقولها
" انا اسمِ لي ...السيد لي
لقد حذرت والدك أن يأتي هو أو انت او اي فرد من عائلة كيم ولأن سوف تدفعِ الثمن علي عدم تنفيذ حديثِ يا لعينة "

****************

في الطرف الآخر كان ايڤان قلق على ايڤا فهو يرى أن حياتها في خطر وهو نزل خلفها بعد مدة قصيرة لكن لم يجدها وبعد فترة عاد الي المنزل ليراها عادت ام لا لكن وجد هاتفها يرن ورد علي الهاتف لينبعث صوت يقول وجد أن الهاتف لقد رن 33 مرة
" مرحباً صغيرتي ايڤا اين انت لقد اتصلت بك كثيراً "
ليظهر صوت ايڤان ويقول له
"مرحباً سيد كيم ايڤا نزلت من الصباح لتفعل رياضه ولكن لم تعود حتي الآن وأن ابحث عنها" تفاجأ والد ايڤا بما يقول ليقوله بنبرة تملأها الخوف والقلق فجهي ابنته والوحيدة ليه وقال له " كيف لا تجده حسنا انا اتي الان الي كوريا"
وبعد ذلك عاد ايڤان ليكمل بحث عن ايڤا ولكن من خلال الكاميرات وجد أن هناك سيارة سوداء أمام منزله وبعد نزول ايڤا لحقت بها وفي خلال ما هو يبحث وجد كاميرا خفيه قديمة في طريق وايڤا موجودة وهناك نفس السيارة السوداء و ترجل منها ثلاثة رجال و اثنين في السيارة لكن لم يعرف هوية الرجال لكن شك بشئ وبعد مدة قدر ايڤان علي تحديد موقع ايڤا لكن دخل والد ايڤا وقال " بني هل وجدتها هل عرفت موقعها " اؤمي ايڤان برأسه ك
ايجابة ليقول لسيد كيم " سيدي انظر هنا قليلا " نظر السيد كيم الي الفديو وبدأت علي ملامحه القلق والحزن وقال ايفان برود فهو يشك أن السيغكيم يعرف الخاطفين له '' هل تعرفهم سيد كيم هل تشك أو تعرف احد يمكن أن يفعل هذا  أن يختطف ايڤا" ليقول له السيد كيم " ..... "

يتبع

ايش رايكم في البارت

اشوفكم في البارت القادم

اول مرة اكتب بارت كبيرة يا جماعه الدعم مش موجود اصلا يا ريت تدعموا الرواية