Part 6

6 0 0
                                    





كان كل شيء على ما يرام في هذه المدة ، حيث أن تايونغ توقف عن الضغط علي و اليوم هو عيد مولده ، جهزت المنزل و زينته

و قد كنت أعددت كعكة الأناناس المفضلة لديه

جهزت بعض الهدايا له ، أعني يجب أن أعطيه أشياء جميلة

لذا قد جهزت المنزل و زينته ، أخبرني أنه سيتأخر قليلا ، و أنا قلت له أن يتصل بي عندما يكون قادما

أخيرا  ، ذهبت للإستحمام و إرتداء ملابس جميلة

سأجعل هذه الليلة ليلة لا تنسى










.......









تايونغ : أخيرا ، إنتهيت ، حسنا الوقت ليس متأخرا جدا ، لا تزال الساعة العاشرة



إتصلت بسولين لأرى ما الذي تفعله



تايونغ : أهلا ، حبي ، ما الذي تفعلينه ؟

سولين : كل شيء بخير ، أعني ، متى ستأتي  ؟

تايونغ : الأن ؟

سولين : حسنا  ، أحبك

تايونغ : أنا أيضا ، قبلاتي

سمعت تذمراتها الخجولة من كلماتي ، و لهذا ضحكت عليها و أكملت طريقي إلى سيارتي




.....


أخيرا أنا أمام الباب ، اقوم بفتحه بالمفاتيح ، و لكن ...... لما الأضواء مطفأة ، فتحت الأنوار و .....


" عيد مولد سعيد تايونغي"

تايونغ : سولين.... ، هذا ، أشكرك عزيزتي

إحتضنتها و هي على الفور قامت بمبادلتي ، قبلت رأسها بلطف عدة مرات

سولين : هيا ، قبل أن يبرد ما أعدته


ضحكت و توجهنا إلى مائدة الطعام ، لنأكل سويا العشاء ، و قد كان لذيذا



تايونغ : سلمت يداكي حبيبتي

سولين : أنا أفعل هذا كل يوم ، و الأن فقد تذكرت أن تشكرني ؟

ضحكت عليها ، ثم إحتضنتها ، و قبلت رأسها

تايونغ: حسنا ، أسف يا روحي

من ثم تناولنا الكعكة التي أعدتها و قد أعجبتني جدا ، و أخيرا وقت الهدايا


سولين : أنا أسفة، لم أستطع أن أحظر الكثير لك

قبلت يديها و قلت

تايونغ  : لا يا حبي ، لقد فعلت أكثر من ذلك ، منحتني السعادة ، و أزهيت حياتي أنا أحبك للغاية

إبتسمت لي و من ثم ذهبت لتحضر صندوقا صغيرا ، فتحته و قد إتضح أنها ساحة جميلة ذات لون أسود جذاب

و قد كان يوجد في يدها الأخرى صندوق أخر صغير لكنه كان مستطيل الشكل

تايونغ : ما هذا ؟

سولين : إفتحه و ستعلم

حسنا ، أشعر بالتوتر و الخوف ، فتحت الصندوق بعناية و قد كان فيه....





إختبار حمل !





مهلا مهلا  ، إنني أحاول الإستيعاب ، هي ...   هي حامل ، أجل هي تحمل طفلي

لا هذا كثير على عقلي و قلبي أيضا ، هي كانت تخطط لأن تقوم بمفاجأتي بينما كل ما فعلته هو الضغط عليها

أنا .... ، علي أن أعتذر


إحتضنتها بهدوء سامحا لدموعي بالتحرر أنا أسف جدا ، هي كانت تربت على ضهري بلطف تحاول تهدأتي ، كم أحب هذه الفتاة


......

نحن الأن نائمان في سريرنا بينما أنا أقوم بحاوطة خصرها بيدي ، هذه الفتاة الرقيقة الجميلة تحمل طفلي!

حسنا ، لا زلت مصدوما ، و لكنني أعد بأن لا أؤذيها أو إبني مهما حدث




أحبك للغاية سولين


















































إنتهى 🙂

سوري على التأخير ، أخبركم بأنني كنت أمر بضروف صعبة 🤧

لكن على كل حال ، ربما الأن سيصبح التنزيل مرتين في الأسبوع 🙂

هناك بنت أحبها ، إشتقت لها جدا جدا جدا ، و لكن أضن أنها نسيتني 🤧💔

على كل ، شكرا على القراءة أراكم في بات قادم

باي ♥️

hospitalحيث تعيش القصص. اكتشف الآن