كان كل شيء على ما يرام في هذه المدة ، حيث أن تايونغ توقف عن الضغط علي و اليوم هو عيد مولده ، جهزت المنزل و زينته
و قد كنت أعددت كعكة الأناناس المفضلة لديه
جهزت بعض الهدايا له ، أعني يجب أن أعطيه أشياء جميلة
لذا قد جهزت المنزل و زينته ، أخبرني أنه سيتأخر قليلا ، و أنا قلت له أن يتصل بي عندما يكون قادما
أخيرا ، ذهبت للإستحمام و إرتداء ملابس جميلة
سأجعل هذه الليلة ليلة لا تنسى
.......
تايونغ : أخيرا ، إنتهيت ، حسنا الوقت ليس متأخرا جدا ، لا تزال الساعة العاشرة
إتصلت بسولين لأرى ما الذي تفعله
تايونغ : أهلا ، حبي ، ما الذي تفعلينه ؟
سولين : كل شيء بخير ، أعني ، متى ستأتي ؟
تايونغ : الأن ؟
سولين : حسنا ، أحبك
تايونغ : أنا أيضا ، قبلاتي
سمعت تذمراتها الخجولة من كلماتي ، و لهذا ضحكت عليها و أكملت طريقي إلى سيارتي
.....
أخيرا أنا أمام الباب ، اقوم بفتحه بالمفاتيح ، و لكن ...... لما الأضواء مطفأة ، فتحت الأنوار و .....
" عيد مولد سعيد تايونغي"
تايونغ : سولين.... ، هذا ، أشكرك عزيزتي
إحتضنتها و هي على الفور قامت بمبادلتي ، قبلت رأسها بلطف عدة مرات
سولين : هيا ، قبل أن يبرد ما أعدته
ضحكت و توجهنا إلى مائدة الطعام ، لنأكل سويا العشاء ، و قد كان لذيذا
تايونغ : سلمت يداكي حبيبتي
سولين : أنا أفعل هذا كل يوم ، و الأن فقد تذكرت أن تشكرني ؟
ضحكت عليها ، ثم إحتضنتها ، و قبلت رأسها
تايونغ: حسنا ، أسف يا روحي
من ثم تناولنا الكعكة التي أعدتها و قد أعجبتني جدا ، و أخيرا وقت الهدايا
سولين : أنا أسفة، لم أستطع أن أحظر الكثير لك
قبلت يديها و قلت
تايونغ : لا يا حبي ، لقد فعلت أكثر من ذلك ، منحتني السعادة ، و أزهيت حياتي أنا أحبك للغاية
إبتسمت لي و من ثم ذهبت لتحضر صندوقا صغيرا ، فتحته و قد إتضح أنها ساحة جميلة ذات لون أسود جذاب
و قد كان يوجد في يدها الأخرى صندوق أخر صغير لكنه كان مستطيل الشكل
تايونغ : ما هذا ؟
سولين : إفتحه و ستعلم
حسنا ، أشعر بالتوتر و الخوف ، فتحت الصندوق بعناية و قد كان فيه....
إختبار حمل !
مهلا مهلا ، إنني أحاول الإستيعاب ، هي ... هي حامل ، أجل هي تحمل طفلي
لا هذا كثير على عقلي و قلبي أيضا ، هي كانت تخطط لأن تقوم بمفاجأتي بينما كل ما فعلته هو الضغط عليها
أنا .... ، علي أن أعتذر
إحتضنتها بهدوء سامحا لدموعي بالتحرر أنا أسف جدا ، هي كانت تربت على ضهري بلطف تحاول تهدأتي ، كم أحب هذه الفتاة
......
نحن الأن نائمان في سريرنا بينما أنا أقوم بحاوطة خصرها بيدي ، هذه الفتاة الرقيقة الجميلة تحمل طفلي!
حسنا ، لا زلت مصدوما ، و لكنني أعد بأن لا أؤذيها أو إبني مهما حدث
أحبك للغاية سولين
إنتهى 🙂
سوري على التأخير ، أخبركم بأنني كنت أمر بضروف صعبة 🤧
لكن على كل حال ، ربما الأن سيصبح التنزيل مرتين في الأسبوع 🙂
هناك بنت أحبها ، إشتقت لها جدا جدا جدا ، و لكن أضن أنها نسيتني 🤧💔
على كل ، شكرا على القراءة أراكم في بات قادم
باي ♥️
أنت تقرأ
hospital
Randomممستشفانا هو المستشفى الذي يمنحك الشعور بالراحة الإمتنان و لكن ما لا يعلمه أحد هو أن لكل طبيب يعمل هناك قصة خاصة به لما لا نلقي نظرة عن حياتهم عن كثب ؟