مر أسبوعان بالفعل على موت تايونغ ، خالتي كيم و تايهيونغ لم يتركاني وحدي أبدا
لم اذهب إلى المشفى منذ ذلك اليوم
لأنني أعلم أنني في كل مرة أذهب فيها إلى المشفى سأتذكره و أبدأ بالبكاء
تركت كل شيء على عاتق تايهيونغ ، أنا لا أقدر على أي شيء
...
كنت جالسة أفكر في كيف تحولت حياتي من لطيفة هادئة إلى جحيم و كبوس
حتى دخلت خالتي كيم
السيدة كيم : عزيزتي ، هيا لنأكل الطعام جاهز
سولين : لا أريد خالتي ، لا أشعر أنني على ما يرام
تنهدت لتقول
السيدة كيم : أنت هكذا منذ يومين ، أنت تعلمين أن هذا سيء لك و للطفل في بطنك ، لو كان تايونغ هنا لكان.......
سولين : خالتي ، أرجوك لا تذكري إسمه أمامي مجددا
السيدة كيم : سولين ، إهدئي أنا لم أقصد هذا
جلست قربي ، تحتضنني و تحاول التخفيف من بكائي
حياتي قد أصبحت هكذا ، آكل مرة واحدة في اليوم ، و أقضي معضم اليوم في غرفتي
لم أعد أستطيع رؤية تايهيونغ ، لأنه يشبه تايونغ في كل شيء
إنتهى
بارت خفيف
رأيكم ؟
باي ♥️
أنت تقرأ
hospital
Randomممستشفانا هو المستشفى الذي يمنحك الشعور بالراحة الإمتنان و لكن ما لا يعلمه أحد هو أن لكل طبيب يعمل هناك قصة خاصة به لما لا نلقي نظرة عن حياتهم عن كثب ؟