قد مر أسبوعان بالفعل على إخبار تايونغ بأمر حملي
هو قد إقترح أن آخذ إستراحة اليوم و أن الطبيبة جيسو ستعمل مكاني
لكن لا أعلم ، لا أشعر بالإرتياح بشأن هذا اليوم .....
و تايونغ كان من المفترض أن يعود قبل ساعة من الأن ..... لكنه تأخر
لا بأس ربما طرء أمر جعله يتأخر قليلا
لكنني و مع ذلك أشعر بالقلق بشأنه ، سأتصل به
و لكنني فعلت ذلك أربع مرات و لم يرد ، إشتقت إليه.....
مهلا ، ماذا إن حدث له شيء ما في الطريق ؟
كفى سولين ، هو سيكون بخير ......
سمعت صوت طرق على الباب ، حسنا....
من قد يأتي الأن ، غير تايونغ
فتحت الباب بلهفة و سرعة و لكن من قابلني كان تايهيونغ ، ماذا يفعل هنا ؟
سولين : تايهيونغ ، ما الذي تفعله هن.....
لم أنهي كلامي و إذا بي أشعر به يحتضنني و يبكي !
حسنا ، هذا محير ، ما الذي حدث يا ترى ؟
سولين : هل حدث شيء السيدة كيم ؟
شعرت به ينفي ، إذا ماذا ؟
سحبني إلى الداخل و جلسنا في غرفة المعيشة
تايهيونغ : لا أعلم كيف أخبرك ..... ، أخي ...... تايونغ قد .....
ها هو ذا يبدأ بالبكاء مجددا ، لكن بحق الجحيم ماذا حدث لتايونغ ؟
سولين : سأحضر كوب ماء لك
كنت على وشك الذهاب و إحضار الماء لكنه أوقفني بكلامه
تايهيونغ : أخي ..... لقد .... لقد مات..
ما الذي تفوه به للتو.......
لا أريد أن أصدق..... ، أنا لن أفعل ، لا شك أنها إحدى خدعهما الغبية لإخافتي
لكن شكل تايهيونغ لا يوحي بأنها خدعة..... ، و لكن لا يمكنها أن تكون حقيقية كذلك....
سولين : تاي ، لست في مزاج لمزاحك السخيف الأن
تايهيونغ : أنا لا أمزح ، لست أخدعك ، لقد .... قام بحادث سير و كنت معه في المشفى..... هو مات أمام عيني ....
سولين : توقف..... ، إخرس ، لا أريد سماعك .... تايونغ لا يمكنه أن يموت ، أنت تكذب لتخيفني أنا أعرف ذلك
لم أكن أشعر بتلك الدموع التي تنزل من عيني .......
تايونغي لن يموت ، لا يمكنه أن يموت ، لا ، هو لن يتركني وحدي مع طفل في بطني
لا ، لا ، لا ، لا يمكنني تصديق هذا
تايونغ رحل .... ، هو لن يفعل ، لقد .... لقد وعدني بأنه سيبقى معي إلى الأبد
بكيت جدا...... ، و لم يكن هناك من يهدئني غير تايهيونغ ، هو يشبهه جدا
لا أستطيع.....
تايونغ ذهب و تركني مع إبنه وحدنا
إنتهى 🤧
هذا أكثر بارت يحزن في كامل الرواية ، أنا كنت أخطط لقتل تايونغ قبل أن يعلم أن سولين حامل ، و بعد ذلك تراجعت 🙂
جست لأنني حسيت أنا هذا غير جيد ، بقيت أماطل
أحم كثرت حديث 🙂
باي ♥️
أنت تقرأ
hospital
Randomممستشفانا هو المستشفى الذي يمنحك الشعور بالراحة الإمتنان و لكن ما لا يعلمه أحد هو أن لكل طبيب يعمل هناك قصة خاصة به لما لا نلقي نظرة عن حياتهم عن كثب ؟