كونيتشيوا مينا
كيسوكي : اسف جدا على التأخيرهيا نبدأ
كان شو يتألم بشدة بسبب الجروح والسموم وقد كان ينزف بشدة
في مكان آخر
جاك وهو يمشي ذهابا وايابا : ماذا علي ان افعل ... ماذا علي ان افعل
لم تعثر عليه الشرطة وانا متأكد ان ذلك الوغد سيأذيه
ماريا : أليس من الأفضل أن تسلمه الشركة ويعيد لنا ابننا
شو اهم من الشركة
جاك : ليست المشكلة في ذلك . لا مانع لدي من إعطائه الشركة ان كان سيعيد ابننا لكني متأكد انه لن يفعل .. لن يفي بوعده
ماريا ببكاء: ما العمل اذا ... ارجوك جاك اعد الي ابني سالما
جاك: لا تبكي عزيزتي، ساعثر عليه لا تقلقيعند شو
بدأ يستيقظ وشعر بالم حاد في صدره
شو في نفسه: يا إلهي لم اخذ دوائي من مدة، من حسن الحظ احمل بعض منه
اخرج شو من علبة صغيرة فوجد بها ثلاث حبات بلون قرمزي مشع
شو في نفسه: هذا لا يكفي الا لأسبوع على الأكثر كما علي تحمل الألم ببكاء ابي ارجوك تعال، اخرجني من هنا
بعد قليلا أتى اسكندر وتراجع شو للوراء الى ان وصل للجدار
اسكندر بابتسامة خبيثة: لا مجال للهرب الان، هيا تعال معي
سحب اسكندر شو بقوة الى مكان غريب: غرفة مظلمة ليس بها أي نور ولا يسمع فيها أي صوت
اسكندر: ستبقى هنا فهمت ولا تحاول الهرب لانه لا مجال لذلك هههههه
ادخل اسكندر شو الغرفة واحكم اغلاقها
تحمل شو العتمة والصمت الرهيب لايام
مرة أربعة أيام بالفعل دون اي طعام او ماء
عند جاك وماريا
كانت ماريا تبكي وهي قلقة على ابنها الوحيد وجاك كان قد اتصل بصديقه المحقق الذي بدأ البحث عن شو وتعقب اسكندر
بالعودة الى شو
كان يمسك راسه بالم ويبكي ويصرخ
شو بصراخ: لم أعد اتحمل!! أكاد افقد صوابي!! اخرجوني من هنا
واسكندر كان مستمتعا بمشاهدته ينهار وينهار
مرت الأيام وشو لم يعد بوعيه بتاتا فقرر اسكندر تنفيذ اخر تجاربه عليه
أخرجه من تلك الغرفة واخذه الى اخرى تشبه الخاصة بالمشافي
لم يكن شو وقتها بوعيه لذا لم يقاوم
بعد عدة دقائق قام اتباع اسكندر باجراء عملية جراحية تتمثل في زرع رقاقة في قلبه تصعقه كلما تفوه بكلمة عن اسكندر او مقره او شيء يخصه وقام بمحو ذاكرته لضمان عدم كشف مكانه ثم رماه في احد الازقة وذهب اين وجده ريوريو واعتنى به
وأصبح اخ لفوبوكي بالتبني ويدرس ككل الاطفال وتعرف على الأصدقاءهذا كل ما حصل مع ماهر طيلة العشر سنوات ويفسر ايضا لما لم يستطع اخبار امه عن الكابوس
385 كلمة
اعلم انه قصير لذا ساحاول كتابة بارت أطول للمرة القادمة
الى اللقاء
أنت تقرأ
الحقيقة
Adventureالقصة تتحدث عن ماهر الفتى البالغ من العمر ١٤ سنة. لم يكن يتذكر الماضي بسبب حادث افقده الذاكرة وكان يعيش مع أخيه فيصل و امه أو بالاحرى من يضنها امه حياتا هادئة. كان يقضي يومه مع أصدقائه شهاب، سفيان، مجدي، اغيد، رائد... لكن هل ستدوم هذه السعادة يات...