رغم الفراغ الذي بداخلي لكنني لازلت أعيش الحب، لازلت أؤمن بان الله سيجمعنا رغم الفراق، أو يهب الله في قلبك الحب الذي انتظرته منك، لم أكن يوما في علاقة معه لكنه كان بقربي وحولي دائما، حتى عندما رحل ترك فراغا يشبه الجحيم في ناره ولهيبه، لم اتخطى ولا اريد لهذا الحب أن ينتهي بداخلي، أحب قلبا لم يعترف بالحب لي يوما....
«تسريع الأحداث»
بعد مرور عامين يتخرج لورس من الجامعة وصديقه ايان ويبدأ لورس بتحقيق هدفه بأنه قد اصبح طبيب وصديقه ايان يصبح شرطي يذهب لورس الى الشرب مع حبيبته ويتناولوا الطعام بعد فترة طويلة...
بدأ لورس بالكلام وقال:_
لورس:_ولاكن ماذا حدث لأيان ولماذا يبدو قلقا إلى هذه الدرجة هذه الأيام ...؟؟
هي:_لاأدري ارى بأنه مشغول كثيرا مهنة الشرطي ليس سهلة كما نظن،
هو:_اوافقك الرأي، حسننا ما رأيك بأن نذهب غدا إلى موعد غرامي،
هي:_حقاااا؟؟؟
لورس:_نعم ولم لا..!
هي:_حسننا ولاكن هذه اول موعد لنا مع بعضنا انا متوترة بسبب ذلك..
لورس:_لاتقلقي بسبب ذلك انا حقاا متحمس للغاية بشأن الغد...
هي:_حقاا..
يذهب لورس لشراء طقم ملابس يليق به من أجل موعده الغرامي ويشتري هدية لحبيبته ا...
هي:_انا حقا متحمسة من اجل غدا...
صديقتها:_حقا اسمعي ماذا تريدي ان ترتدي..
هي:_لاادري..؟؟
صديقتها:_مارأيك بأن نذهب غدا كي نشتري فستان يليق بك...؟
هي:_ فكرة جيدة حسننا اذهب للنوم..
سآتي بعد قليل...
صديقتها:_حسننا
لاتتوتري حسننا.....
تذهب انجيلا وترسل رسالة إلى لورس وتسأله
لورس هل نمت..؟؟
يرد عليها لورس ويقول لا لم يأتني النوم
هي:_حقاا
لورس:_هههههه حقاا
لورس مارأيك بأن اراك قليلا...؟؟
الأن الوقت متأخر...
لا ليس متأخر اريد ان اراك اشتقت لك..
هي:_وانا ايضا حسننا هيا....
هي:_هاأنا خارجة..
لورس لاتخرجي الجو بارد...
كيف يمكنني رأيتك اذا...
لورس:_ افتحي نافذة قليلا..
هي:_ماذا...
هو:_ لقد تجمدت...
هي:_حسننا ههه..
هي:_هل جننت هههه ماذا تفعل...
هو:_اشتقت لك كثيرا...
هي:_وانا أيضا..
لقد جلبت معي شطيرة لذيذة هل تريدي...؟
هي:_هههههه نعم..
حسننا تفضلي...
«يتبع»
أنت تقرأ
خرجت قاتلا...!
Açãoثم ماذا؟ لا تفكر في شيء، فقط تجلس بساق على ساق وتقوس ظهرك كالسلحفاة حتى لا يتساقط منك بعض اليأس على الأرض التي ملت إيقاع أقدامك الثقيلة....!
