من أجل عينيها بالغت في الأحلام لكنني فوجئت بالأوهام، أوهامي لم أصل إليها بعد، بالنار والجمر حرقتني حكايتي معها أتعبتني، فنسيت أنّ الأماني تزول تحت أقدام القدر، سقيتها الحلو بيدي وسقتني المرّ بأكمله، وكبرنا وكبرت معنا الحياة، وأشعلت نيران الجمر وأبكت كل العيون...!!
اانت حقا عالقا في ثناية نظراتها ام قلبك الذي عالق في دقاته وهي التي تنظر إليك كأنك شخص غريب.....
تبدأ الرواية: بشخص اسمه لورس يحاول إيجاد قاتل ابيه ولاكنه يفقد الأمل بعد مرور عام على وفاته ويقرر ترك الأمر إلى الشرطة ويبدأ حياته من بعد وفاة أبيه ومن هنا تبدأ المفاجئات... ♪ماعلى الشخص ان يفعل ان فقد الأمل وما سيفعل لورس هل سيفقد الأمل أم ماذا..
لطالما كان الصديق هو ألذ العدو كما يقول المثل احذر من عدوك مرة
ومن صديقك ألف مرة.......«يتبع»
أنت تقرأ
خرجت قاتلا...!
Aksiثم ماذا؟ لا تفكر في شيء، فقط تجلس بساق على ساق وتقوس ظهرك كالسلحفاة حتى لا يتساقط منك بعض اليأس على الأرض التي ملت إيقاع أقدامك الثقيلة....!