. إن الداء الحقيقي هو الخوف من الحياة لا الموت. إن الحياة لا تحترم إلا من يستهين بها. قد نضيق بالحب إذا وُجد، ولكن شد ما نفتقده إذا ذهب.
ذهب لورس إلى ضريح أبيه مع صديقه أيان بدأ لورس بقول أبي انتظر وسوف ترى سوف تنام في ضريحك وانت مرتاح سأجد قاتلك لاتقلق ياأبي سأجده بدا لورس البكاء اخذه صديقه ايان إلى مكان لكي يتناول الطعام ويهدأ من نفسه قليلا....
حتى الطعام لدى لورس كان بنافع اجاد قاتل ابيه لأنه لايستريح
من البحث عن الطريق الذي يدله على قاتل أبيه.........
«تسريع الأحداث»
بعد مرور عام على وفاة أبي لورس فقد لورس الأمل بأنه سيجد قاتل أبيه وضع الأمر إلى الشرطة وقرر بأنه يبدأ حياته الجديدة من دون القلق ولاكن لورس كان يشتاق إلى ابيه كثيرا.............أعجب لورس بفتاة تدعى انجيلا وحاول تعرف عليها
«يتبع»
أنت تقرأ
خرجت قاتلا...!
Azioneثم ماذا؟ لا تفكر في شيء، فقط تجلس بساق على ساق وتقوس ظهرك كالسلحفاة حتى لا يتساقط منك بعض اليأس على الأرض التي ملت إيقاع أقدامك الثقيلة....!