آكَتُــبّ عـنــكَ بّــلَآدآ وُيـحًتُــلَهِآ آلَآخــروُن.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
.
.
.
.
.
الهواء يداعب وجهي وانا جالسه علي الشرفه انظر للسماء بتأمل، كنت اجلس بغرفتي منتظره يونغي الذي يريد محادثتي بشئ هام لكنه يتحدث بالهاتف الان.
كانت الساعه التاسعه مساء وحقا اشعر بالنعاس والتعب، حديث السيد جيون يتعبني كثيرا لكني مضطره لتنفيذه.
احيانا افكر... لما انا اعذب نفسي، لأذهب من هناك واري حياتي، لكني اجد نفسي ضعيفه جدا من دونه، هو حياتي.
ابتعادي عن هارفين ايضا شئ صعب، لا اعلم نهايه ذلك الشئ لكني سعيده بوجودي بينهم.
" جانيت "
طرق اخي الباب فنهضت اذن له بالدخول.
" ادخل يونغي "
فتح الباب ودخل امامي يبتسم لي، ذهبت لمعانقته فشد علي جسدي يربت علي شعري.
" اريد محادثتك في شئ هام"
رفعت رأسي انظر ليه فوجدته مرتبك قليلا، استغربت ذلك لكني ابتسمت امسك بيديه.
" تحدث "
تنهد وسحبني لنجلس علي الفراش، شد علي يدي ثم بدء بالحديث
" هناك شاب جيد حادثني عليكي وطلب يديكي للزواج وانا وافقت! "
سحبت يدي سريعا انظر له بصدمه فناظرني بتوتر، نهضت من امامه اتنفس بأهتزاز.
" كيف.. كيف توافق دون محادثتي؟ "
عال صوتي عليه فنهض هو ايضا بملامح غاضبه.
" اصبحتي بالثالث والعشرون بحق الرب متي ستتزوجي! "
بقيت عيناي متسعه خوفا ويدي بدأت ترتعش حتي انفاسي.
أنت تقرأ
For him.
Ngẫu nhiênلَأجَلَهِ آفُعَلَ آلَكثًـيّر.. لَكنِ مِآذِآ فُعَلَ هِوِ لَأجَلَيّ! _ هي عادت ولكن انا سأذهب. _ اقتليني اذا لأنه لن اتنفس نفس واحد بمكان فارغ من انفاسك! " جيون جونغكوك " " مين جانيت "
