البارت السابع.

229 12 1
                                    

هِلَ لَك آنِ تُكوِنِ لَيّ فُقَطٌ؟

.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.
.
.
.

بعد مرور عام.

" هيا هارفين توقف عن الحركه! "

نطقت جانيت بملل وهي تحاول الباسه لكنه يتحرك كثيرا علي السرير يود النزول.

" اذا لم تصمت لن تأخذ من الحلوي "

تبث سريعا ينظر لها وهو يبتسم فضحكت عليه تكمل الباسه، هارفين اصبح بعمر العام ومازالت جانيت معه تهتم به.

اصبح لا يري غيرها ولا ينام سوي علي ذراعيها ويأكل من يديها فقط.

هي تعلقت به بشده وعندما تأخذ عطلتها يومان فقط لا تستطيع الابتعاد وتريده ان يذهب معها لكن والده يرفض لتستمع هي بعطلتها.

هي وجيون اصدقاء جيدين اخيرا وتحسنت علاقتهم عن السابق بعد معاناه طويله ليتفاهموا.

حقا هي اصبحت متعلقه بذلك المنزل اكثر من منزلها ويكفي فقط جلساتها مع جيون المضحكه بأخر اليوم، هي بدون وعي تغرق به اكثر.

لم يظهر اي تهديد حولهم مجددا بعد ان القوا القبض علي جيك وهذا مريح بعض الشئ..

حملت هارفين علي يديها تبتسم له وهو يأكل تلك الحلوي التي يعشقها.

نزلت به تري تنظر لجيون الذي يضع الاطباق علي المائده ليفطروا.

" اين محفظتي جانيت؟ "

سألها وهو يبحث عنها علي الاريكه فتنهدت بملل، ذلك السؤال الذي يسأله بكل يوم.

" علي المنضده بغرفتك! "

توقف عن البحث عندما تذكر ثم ابتسم يجلس علي الكرسي بجانبها ليتناولوا الفطور.

" اجل صحيح "

قال يمسك بالمعلقه ليأكل وهي وضعت هارفين بمقعده بجانبها وطبق الحليت بالبسكوت امامه تطعمه منه.

For him. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن