اكتب، بالحروف خطابي وانسج بالهجاء الكلام، ياسيد إن الحياة قصيرا، فدعني أعشها كيفما أشاء،
لاتحكم الوثاق حول، ودعني أحيا، في سلام
مالي أرك تهيج دوم، حينما اهم بكلام
ترمي سمومك حول كأفعة تبغى العشاء
تصفني بالجمود حينما، أبادلك الابتسام.
ولكن ما حيلتي، اتريد من البكاء
إن الدمع قد هجرتة،في ذات مساء
هجرتها،حينما أيقنت أن دمعتي لا تساوي
حبة فاصوليا.
أتلوم جمودي، وسكوتي في لحظة الجدال، وجدت أن السكوت هون، من سوء أتهام.
إن جادلتك أصبحت مذنبة، وإن سكت لا زلت في دائرة الاتهام.
ما حيلتي معك، وكل أفعالي، توصموا بالعار
صراحتي تقتلني، وصمت يسوقني للفناء
ما حيلتي وإن عصيتك رشقتني بنظرة من نار.
أدركت بعد تمعني، أن النطق في شرعك حرام
لذلك عزلة الحروف عن شفتي
والصقتها في دفتر وكتاب،،،،،،
أنت تقرأ
لخبطة
Non-Fictionاكون.....او...لا...اكون.... عبارة لست اعلم معنها،ولكن...العبارة التي أمن بها من لا ماضي له....لا حضار له...نعم ما أصدق هذه العبار من نكون نحن...متى تتكون....افكارا ما هي منبعها. أنا...من أكون... كاتب،قارئ ام هاوي. سلسلة من الاحداث،رسائل خواطر وفلسفا...