في جنح الليل عندما تسكون الأجواء تستيقظ تلك المخلوقات الغريبة، وكان هناك رجل يمشي
في منتصف الليل، وصادف في طريقة إحد المخلوقات وهو يأكل أنسان.
فعاد راكض مرتعبا إلى بيته،وبينما كان جالس في بيته فجاءة صاح أحد قائل:انقذوني أرجوكم.
ففتح الرجل باب منزله فوجد مخلوقا بعينين لامعتان تشعان رعبا قابعا في الظلام.
أتجه. نحوه. ذلك المخلوق بسرعة كبير في محاولة للأنقضاض علية، ولكن بزوغ الشمس أطاح بذلك المخلوق محترقاً.
------------------------------------------------------
ثم ركض نحو جهة الصراخ، فراء رأس مقطعوت على جذع شجرة.ولكن أشعت الشمس قد ضربت ذلك الرأس فتلاش في الأفق.
وبعد أبحاث علمية طويلة، أكتشف أن هناك كهف تسكنه تلك المخلوقات.
ثم يوما من الايام، أت الرجل ومعه فرقة دعم للكهف، وقبل ان يأتي الليل أختباء في المكان.
وبعد ما خرجوا جميعا لم يبقى أي أحد بالكهف.
ثم مشى حتى وصلوا للجوهرة.
وفجاءة ظهر أقوى شيطان وكانوا عشرة رجال فقط.
فانقسموا، إلى مجموعتان، فهاجم المجموعه الأولى ولكن كانوا قد ماتوا جميعهم.
فهاجم أربعة أخرين. ولم تبقى الا واحد.
فتحرك الاخير للجوهرة، أما أصدقاءة فقد قلتهم الشيطان ،فتحرك الشيطان نحوة وكان على وشك ان يقتلة ولكنه تحرك وقطعة ذراعه.
وفي. لحظة رمى. حجرة كبيرة نحو الجوهرة، فتدمرة لشلاء.
بعد ذلك ماتت جميع الشياطين.
أنت تقرأ
لخبطة
No Ficciónاكون.....او...لا...اكون.... عبارة لست اعلم معنها،ولكن...العبارة التي أمن بها من لا ماضي له....لا حضار له...نعم ما أصدق هذه العبار من نكون نحن...متى تتكون....افكارا ما هي منبعها. أنا...من أكون... كاتب،قارئ ام هاوي. سلسلة من الاحداث،رسائل خواطر وفلسفا...