البدايه. § البارت الأول§

56 5 4
                                    

لكل مانعيشه معنى فكيف بي لم أجد لاي شي معنى..........

السلام عليكم حبايبي انا حواء رجعت لكم بروايه لاول مره اكتب صح كتبت بس لم اظهرها لناس بس هذه سوف تتوراء لكل القارئين بأذن الله

كيفكم أن شاء الله كويسين
كونوا تمام وتابعوا معي الروايه

ماعليه بنتطور بالاحداث وأحاول أنزل لكم كل يوم وما أنسى، ها ماوعدت بس قلت مجرد كلام... 😂😂

رواية: ليس له معنى!! (!! it makes no sense)

الصدق الأسم حلو صح(أعطوني رأئيكم بالتعليقات الحين الحين قبل ماتنسون بتقبل كل الأراء عدا الاراء السلبيه أمزح امزح كلشي منكم حلو)
طولت بس بحمسكم بس

للكاتبه: حواء المجيدي.
ان شاء الله تنال على أعجاب الجميع ♥

الروايه ليست بالواقع ولكنها تلتمس بعض الحوادث الواقعيه... والروايه من وحي المؤلفه😅

لا نطول عليكم ونبدأ
______________________________________
البداية.....

أخذها الشرود لمكان بعيد وهي تنظر من الشباك للخارج وهي لم تلاحظ من كان ينظر لها....

سمير وهو يتخطى الجميع: طاهر طاهر أمسك الكره
طاهر وهو يحاول يوصل لسمير: ارميها لعندي
وأصوات التشجيع يعلوا: طاهر طاهر أيوه أيوه بتدخل هدف
وهو بحماس وهو يقترب للهدف فجاءه لمح شيء على شباك بيتهم مما جعله يتوقف
سمير: طاهر وين سرحت أخذوا الكره

طاهر كان شارد بالبنت ذات الشعر الأشقر الطويل اللي زاد من جماله وهو يتطاير من شدة الرياح وكان شعرها يغطي نص ملامح وجها بس ملامحها حاده لايستطيع أحد تحديد ماتفكر به فجأءه ظهر على ملامحه العصبيه وهو يطلع من مكان اللعب وهو يسمع سمير ينادي عليه
دخل للبيت بسرعه

طاهر وهو يصرخ باعلى صوته: يمه يمه
خرجت الإم من المطبخ: نعم يا ولدي ايش في
طاهر: وين رهف
الأم(تغريد): طاهر فيك شيء رهف بالمدرسه لسا مارجعت عاد الساعه10:22 نص ساعه وتجي ليش
طاهر وهو يمسح على وجهه ويرد بعصبيه: طيب روحي قولي لقليلة الأدب بنت العم لا تجلس على الشبابيك تشوف للشباب بخارج يشوفون عليها واذا بتشوف تتغطى اللي ماتستحي
الأم: خير خير
كان بيمشي
الام: ها طاهر مارح تبطل لعب مع الشباب وتدرس زي الناس
طاهر بأبتسامه: منهم الناس وانا ذنا اللعب وياهم
الام بزعل: لا تدور لك على مخرج الناس اللي تخرجوا وتوظفوا مو شلتك ذي الفاسده
طاهر: ماعليه ماعليه
الام: واذا رجع أبوك وعرف أنك ماتدرس
طاهر: مارح يعرف واذا رجع انا برجع أدرس
الام: ما بش فايده معك بيحرق الاكل وانا بكلم أهبل
الام دخلت المطبخ وطاهر ضحك ورجع للعب
الام: الله يهديك ياطاهر مافي الا أنت بين أولادي اللي لعبوا برأسك ذولا أصحابك عديمين الفايده تذكرت فجاءه
اوف نسيت ما أشوف عهود الله يهديك ياطاهر
_____________________________________

ليس له معنى!! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن