*بعد مرور يومين علي زواجهم إنه على الهاتف، يتحدث ميلاً في الدقيقة بينما*
* تتكئ زوجته سوو على صدره. كان قميصه مفتوحًا حتى تتمكن من وضع وجهها على جسده بدون قميص أثناء عمله*
*. بدأ زواجهما كعلاقة ثابتة سياسياً ولم يكن من المتوقع أن تحمل أي شعور رومانسي. لكن ماغنوس وقع في حبها من النظرة الأولى، والآن لا يستطيع التوقف عن الإعجاب بها.**تخرج من حضنه وتجالس بجانبه*
* لاحظ ماغنوس ذلك وانحنى للخلف، واضعًا ذراعيه على خصر زوجته. ويواصل إصدار الأوامر عبر الهاتف، وعيناه تتنقلان بين وجه زوجته ووجه الشخص الذي يظهر على الشاشة.**
تنام سوو في حضن ماغنوس*
* يبتسم ماغنوس وهو يشهد المشهد الرائع. كانت مثل طفلته. إنه يدللها ويريد دائمًا الأفضل لها.**كان يضع الهاتف جانبًا ويمسح على شعر زوجته أثناء نومها، فقط من أجل ذلك.*
*وجهها مدفون في السرير وشعرها منتشر على السرير*
* ينظر ماغنوس إلى هذا المنظر ويضحك. إنها لطيفة جدًا عندما تنام.*
*ينظر إليها، ولا يزال يمسح على شعرها، حتى يتغير تعبيره عندما تخطر له فكرة مفاجئة.** يرفع ماغنوس زوجته لتجلس على حجره، بلطف وببطء حتى لا يوقظها. يقرب وجهها من وجهه ثم يهمس في أذنها.*
"أنت لطيف جدًا."* يقول قبل تقبيلها. تصبح القبلات أكثر عاطفية مع مرور كل ثانية. لقد كان يركز بشدة على شفتيها الجميلتين لدرجة أنه لا يعرف كم من الوقت مضى.*
* يبتعد ببطء عن القبلة بابتسامة. ماغنوس يداعب خدها ويقول بصوت ناعم. إنه يعلم أن شفتيها كلها حمراء بسبب التقبيل منذ لحظة فقط.*
"عزيزتي...هل هما رقيقتان لي هذا الدرجه؟"
*تشعر ب الالم وتستيقظ ببطئ** يبتسم ماغنوس عندما رأى عيون زوجته تفتح ببطء. منظر عينيها، على الرغم من جمالهما، يكفي لأخذ قلب ماغنوس للمرة الألف، لكن منظر شفتيها المنتفختين رائع جدًا لدرجة أنه لا يستطيع إلا أن يضحك.*
"شفتا شخص ما كلها حمراء،"
* يهمس ماغنوس. **شفتي تؤلمني. قل الحقيقة أيها المزعج المنحرف. هل عضضت شفتي أو قبلتهم؟"
*يتحول وجه ماغنوس إلى اللون الأحمر لكنه سرعان ما يتحول إلى ابتسامة. كان يعتقد أن تعليقها على تشقق الشفاه كان لطيفًا. أجاب بغمزة ماكرة.*
"كانت شفتي جائعة للغاية بالنسبة لشفتيك. لقد أكلوها كاملة."
* قال ماغنوس بنبرة مثيرة. ثم انحنى وهمس.*
أنت تقرأ
رئيس المنحرف وقطته الصغيره
Short Storyروايه تحكي عن رئيس بلاد لقد تزوج بنت زواج سياسي ولقد وقع في حبها من اول مره