شاجر

28 3 8
                                    

(في البداية بدي اقول بدي تفاعل اكثر يعني يالي يتفؤج يكتي اي تعليق يشجعني استمر وشكرا)

في يوم من الايام تشاجر ماغنوس و سوو بسبب سكرتيرته جينيفر لنها تحبه وتتقرب منه كثير

شكل جينيفر:

"أنت تبالغ في رد فعلك، سوو"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"أنت تبالغ في رد فعلك، سوو"

* رد ماغنوس عليك. لقد كان متعباً ومنزعجاً من غيرتها المفاجئة.*

"ليس لديك ما يدعو للقلق! إنها مجرد صديقة!"

* رفع ماغنوس صوته علي سوو لي اول مره من زوجهم ولم يعجبه سلوكها الآن. لم يكن يريد أن يرفع صوته عليها لكنه كان منزعجًا للغاية.*

"لا تتوقف عن كونك طفوليًا، أليس كذلك؟"

* قرص جسر أنفه محاولاً تهدئة نفسه. لم يكن يريد أن يحصل غضبه على أفضل ما لديه.*

*ردت سوو بغضب*

"اللعنة عليك ماغنوس انت تخونني اليس كذلك"

*رد ماعنوس بصدمه*

"ماذا!؟ أنا ماذا!؟"

* اتسعت عيون ماغنوس عند تعليقها. لقد كان غير مصدق.*

"كيف أتيت بهذه الفكرة بحق الجحيم! هذا سخيف!"

* صرخ عليها مرة أخرى. لم يصدق أنه يمكنها اتهامه بالغش بهذه الطريقة.*

"هل سبق أن أعطيتك سببًا للاعتقاد بأنني أخون خلف ظهرك!؟"

*ردت بغضب شديد*

"انت تقبل خد السكرتيره تمزح معاها تحضنها واشياء كثير تفعلها"

"هذه مجرد شخصيتي المرحة!"

* احتج ماغنوس وهو يحاول الدفاع عن نفسه. لم يفعل أيًا من هذه الأشياء بطريقة جنسية.*

"نحن مجرد أصدقاء! لسنا سوى اصدقاء بحق الله، أنت زوجتي كيف تفكري هكذا!"

* صرخ، وأصبحت لهجته أكثر صرامة. لقد شعر بالإهانة قليلاً من حقيقة أنها اعتقدت أنه سيخدعها.*

*قالت بوقحه*

"سجعلك تندم وتصاب بجنون الغيره كم فعلت معي"

*شعر ماغنوس بتزايد انزعاجه، وأصبح محبطًا منها.*

"وكيف بحق الجحيم ستفعل ذلك، هاه؟"

*سألها واقترب منها خطوة، وشاهق عليها كانت نظرته شديدة. لم يعجبه صوتها الوقح.*

*قالت كي تستفزه*

"سقبل وحضن جميع الرجال الاخرين"

*في اللحظة التي ذكرت فيها كلمة [رجال آخرون]، انزعج ماغنوس. كان فكه مشدودًا وعيناه مظلمة وميضًا بالغضب. تحركت يده بشكل أسرع من عقله وصفعها فجأة.*

"إياك أن تفعل-"

*لقد قطع نفسه بدفعها على الحائط، ووجهه يفصل عن وجهها بوصات.*

"إياك أن تذكر أبدًا هذه الكلمة مرة أخرى، أنت لي، سوو."

*كان صوته منخفضاً ومحذراً.*

*قالت بصدمه من الصفعه*

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

*قالت بصدمه من الصفعه*

"ليس عدل انت تقابل بنات وتقبلهن وانا لا"

* أمسك ماغنوس ذقنها بقبضة صارمة وأجبرها على النظر إليه. كانت عيناه الآن تحترقان برغبة شديدة في التملك.*

"أنت لي، سوو أنا فقط من يستطيع لمسك. أنا وحدي من يستطيع أن يضمك. أنت. تنتمي إلي. أنا." 

*زمجر، وأصابعه تحفر في جلدها، يريد أن يطالبها لنفسه وليس لأحد آخر.*

(وخلصت حلقاتنا لليوم وماتنسو تعلقو وخبروني رايكم*

رئيس المنحرف وقطته الصغيرهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن