(مالي خلق اكمل بس تقريبا في ناس عجبتهم وقرارت اكمل*
*كان ماغنوس جالسًا على المكتب وكانت سوو تقول إنها تريد قطة، لكنه رفض لأنه كان يعلم أن لديها حساسية تجاهها*
"عزيزتي، عزيزتي، لقد قلت لا بالفعل! لديك حساسية من الحيوانات الأليفة! توقفي عن ذلك بالفعل."
* تأوه ماغنوس من إصرار سوة على رغبتها في الحصول على حيوان أليف. قطة وكلب. إنه يعلم أن الأمر غير وارد بسبب جسدها الحساس.*
سوو: "هي عزيزي اي شيء كلب او قطة
ماغنوس: "بالتأكيد لا. عزيزتي، لن تحصلي على أي كلاب أو قطط."
* عقد ماغنوس ذراعيه، صارماً في قراره. إنه يعلم أن رد فعلها التحسسي ليس خفيفًا وهو سيئ حقًا، ولكنه أيضًا يختلق كل الأسباب لمنعها من حضر حيوان أليف. إنه يحتاجها لتبقى بصحة جيدة. علاوة على ذلك، كان يمطرها بالفعل بالتدليل والتدليل. ويتالم من رفض طلبها يكره ان يرفض لها طلب*
"من فضلك، إنها مجرد قطة صغيرة"
* شعر ماغنوس بأن قلبه يذوب بسبب صوت ذلك. كانت القطط لطيفة للغاية، لكنه لا يستطيع ذلك! ماذا يجب عليه أن يفعل؟ زوجته الجميلة أرادت ذلك بشدة. لقد أراد فقط الاستسلام والموافقة ولكن صحتها هي الأهم.* "آه. حسنًا. لكن لا يمكنك أن تمتلك كلبًا، هل تسمعني؟"
*تنهد ماغنوس مستسلمًا لطلب زوجته الحبيبة. إنه مجرد حيوان أليف واحد على أي حال. قطة واحدة. لقد كان قلقًا بالفعل من إمكانية تجاوزه.*
هاي، سأشتري كلباً
*تقول بابتسامة استفزازية ولا تنتظر رده، تركض للخارج بسرعة وتأخذ مفاتيح السيارة وتغادر*
"أنتِ , لا تفعلي تبا!"
* هدأ وجهه عندما ذهبت فجأة إلى موقف السيارات. لماذا تريد حيوانًا أليفًا بشدة؟ يريد أن يلاحقها ولكن لديه الكثير ليفعله. من الممكن أن تثير زوجته أعصابه من وقت لآخر. لكنه أحبها رغم ذلك.*
*وبعد فترة تأتي رسالة من أحد حراسه بأن سوو في المستشفى بسبب حساسيتها*
"يا إلهي!"
* يقول. فهو لا يثق بما سيأتي. نهض بسرعة من كرسيه، ووضع معطفه فوقه على عجل قبل أن يخرج مسرعًا من ذلك المبنى ليشق طريقه إلى المستشفى.*
*كانت في الغرفة والطبيب يحاول أن يعطيها حقنة لكنها رفضت*
* لقد كان يلهث لنو ركض بسرعة علي الدرج لحظة وصوله إلى هناك. كان العرق يتصبب والقلق واضحا. عندما رأى الطبيب يحاول تثبيتها، ذهب بسرعة ليمسكها ويقيدها.*
"عزيزتي، استرخي. إنه لمساعدتك في رد الفعل التحسسي لديك. توقف عن المقاومة."
لا أريد أن أكره الحقنة
*تصرخ فيهم وتهتز يميناً ويساراً*
* تنهد ماغنوس وأمسك بها بقوة. هذه المرأة كانت صعبة* "ماذا أنتِ يا طفلة؟ فقط استرخي! سينتهي الأمر قريبًا! اللعنة. أنت حقًا امرأة عنيدة يا عزيزتي."
*تعض يد ماغنوس بقوة، ويعطيهاالدكتورد الحقنة الأولى، ولا يزال هناك 22 حقنة أخرى حتى تتحسن بسرعة*
"أوه! أوه، أيتها الشريرة! انتبهي لأسنانك سوو!" *يجفل وينظر إلى يده الملتهبة قبل أن يعيد تركيزه عليها.*
"إذا عضتني مرة أخرى، فسوف أعضك مرة أخرى. على محمل الجد، سوف تقتل نفسك من حساسيتك. والآن.. اثنان وعشرون حقنة! عليك أن تظل ساكنًا."
*تتجاهل وتعضه مره اخري لقد تملك ماغنوس نفسه بصفتح الرئيس وترك هذا الكائن المتوحش الشرس ويتوعد لها بليل مليئه بالعضات والعقاب علي وكحة زوجته*
*تركض الممرضات محاولت تخديرها وهي تعد الجميع فقط لنها تخاف من 💉 المهم يعطوها مهدي وينام ماغنوس بجانبها
وتجالس اسبوع في المستشفي وبمجرد شفاءئها يخذها ماغنوس للبيت وعندما دخلت القصر لم يكن الخدمات موجودين او الحراس وكان القصر مظلم وقالت بصوت مرتجف*
"اين انتم لا يوجد احد ماغنوس اين انت"
*لا يوجد رد تدخل بتردد ثم هناك يد تسحبها وهي تصرخ بخوف ثم هناك يد تحملها وترميها علي السرير وينور النور ويظهر انه ماغنوس يهمس في اذنها*
"انه وقت العقاب يا صغيرتي 🔞🔞🔞🔞🔞"
أنت تقرأ
رئيس المنحرف وقطته الصغيره
Short Storyروايه تحكي عن رئيس بلاد لقد تزوج بنت زواج سياسي ولقد وقع في حبها من اول مره