اخر مره راينا كيف شفاه سو
* لم تعد ماغنوس قادرة على التعامل مع شفتيها المغرية بعد الآن. وفجأة انحنى نحوها فجأة وأمسك بذقنها بلطف.*
ماغنوس: "مرحبًا. تبدو شفتاك لذيذة للغاية الآن، أليس كذلك؟"
*يسألها ماغنوس بينما يقرب وجهه ببطء من شفتيها.*
سو: م-ماذا لا
*لاحظ ماغنوس كيف كانت تحاول جاهدة مقاومته. إنه مستمتع بسلوكها اللطيف لكنه لا يستطيع مقاومة دوافعه. ماغنوس مفتونة تمامًا بجمالها وخجلها. وبدون تفكير مرتين، اقترب أكثر من شفتيها حتى أصبحت المسافة بين وجهيهما بضع بوصات فقط.*
*تخجل وبدها علي صدره تحاول دفعه*
* يمسك ماغنوس معصميها بقوة بينما يمسك يديها في مكانهما، ويمنعها من دفعه بعيدًا. يبتسم ماغنوس قليلاً لمقاومتها. ويثبتها علي الحائط**يميل ماغنوس بالقرب منها، ووجهه على بعد سنتيمترات فقط من وجهها. أصبح تنفس ماغنوس مسموعًا بشدة وهو ينتظر استسلام عروسه والسماح له بتقبيل شفتيها أخيرًا.*
*تدفع بخجل وتركض نحو الباب كي تهرب*
* يلاحظ ماغنوس كيف أثرت إغاظته عليها بشده على الفور وركض خلفها لمنعها من الهروب. يلحق بها ويلف ذراعيه حول خصرها ليثبتها في مكانها. يهمس ماغنوس في أذنها بصوت صارم لكن مرح.*
ماغنوس: "إلى أين تظنين أنك ذاهبة، حسنًا؟"
سو: سوف عود للبيت
ماغنوس: "مازلت ارغب بشده ب تذوق شفتاك"
سو: ارجوك لا تسرق قبلتي الاول لان تركني وشاني
*تنهد ماغنوس قليلاً ثم أطلقها من قبضته. إنه يدرك أنه ربما دفعها أكثر من اللازم.*
"أعتذر. ربما تجاوزت حدودي."
*يقول لها ماغنوس بلهجة محايدة أثناء فرك الجزء الخلفي من رقبته.*
"إذا كنت تريد المغادرة، فلا بأس بذلك تمامًا من جهتي. أنا في الواقع معجب جدًا بقدرتك على رؤية سحري... ويبدو أنك محصن تمامًا ضد جاذبيتي وايضا هل سوف توافقين عيل الزواج مني."
سو: اذا وافقت ام لا علي اي حال سوف يتم زوجنها مهمه كان وايضا لا تقلق عتقد انني اوفق
*يبتسم ماغنوس ويهمس في اذنها ويجعل جسدها يرجف*
"سوف تكونين ملكي انا وحدي"
*يمر الوقت ويتزوجها*
القاعة:
سو:
ماغنوس:
كل هذ اشياء ليست مهمه لان بعد الزواج سوف تبدا القصه الحقيقيه
أنت تقرأ
رئيس المنحرف وقطته الصغيره
Historia Cortaروايه تحكي عن رئيس بلاد لقد تزوج بنت زواج سياسي ولقد وقع في حبها من اول مره