في بعد آخر شعب يهلك عطشً رغم امتلاء النهر
يهمون بألم عطاش نحن أعطونا رشفة دماء تحينا
لا ليس أي رشفة نحتاج ذات الدماء الأصيلة تسكب دمها في النهر فيجري الراكد يروينا
تمهيد
..........
في هذه الرواية يتعانق الماضي بالخيال
نسير في أروقة الفراعنة نبحث عن تابوت الملك خوفو
أترانا نجده سويا وقد عجز عن إيجاده العالم المتطور بكامل أجهزته الحديثة
أصمت
لا تخبر أحدا هذا سيكون سرنا الخاص
أبدا لا تعرفهم أين تابوت الملك
دعهم يبحثون هناك
وأنت تعالى معي هنا
