قراءه ممتعه 🤍🤍
.
.
دخل جسار عند ابوه بعصبيه: كل اللي صار بسببك انت
ورطتني في ذي الاشغال اللي اسويها لدرجة اني ماعشت حياه
طبيعيه نفسي نفس غيري
الرئيس: اجلس
جسار: مابغا اجلس ابغا اترك ذا الشغل
الرئيس: هذا كله عشان ذاك اللي اسمه مازن خلاك تتصرف كذا ؟
كاني اتعامل مع طفل عمره ١٠ سنوات ؟
جسار: ايش تبغا مني اكثر من كذا ؟ استنزفت طاقتي كلها عشانك
وعشان ذا الشغل ليه مو راضي تتركني بحالي ؟
الرئيس: انت ولدي والشخص الوحيد اللي بيورث كل هذا
بعد مااموت ماتبغا تتعب عشان الشي اللي بتاخذه؟
جسار: لا مابغا اتعب ولا ابغا شي منك ولا ابغا حتى ١٪
من ورثك اللي بتتركه ابغا اعيش حياتي ابغا اكون مرتاح
لو يوم واحد ومافي شي ينكد علي
الرئيس: كلامك كثير ماراح اسمعه احس بصداع بكل مره
تتكلم معاي عشان ذا الشي اطلع من هنا
جسار: ماراح اطلع من هنا ياصدقني بطلع واحط رصاصه
براسي انهي ذا كله
الرئيس: مستعجل على موتك شكلك! ماراح اخليك تموت مو وقت
موتك حاليا وانا احتاجك
جسار: نعم ؟
الرئيس: وليد !!! ادخل خذه من قدامي
جسار: ليه تنادي وليد ياخذني جالس اتكلم معاك بجديه!!!
دخل وليد ووقف بجنبه والرئيس طالع فيه: خذه لبيته وخلك معاه
طول الوقت ناوي يقتل نفسه
جسار: مابغا اروح ابغا اتكلم معاك للحين ماخلصنا
الرئيس: خلص كلامي معاك وليد خذه
مسكه وليد بقوه من خصره وسحبه وطلعه : اتركني بحالي
مسكه وليد بقوه من يده وسحبه وفتح باب السياره ورماه بقوه ع المقعد:
اجلس هنا ولا تتحرك
قفل وليد الباب بقوه وجسار يطالع فيه بصدمه: ايش يسوي ذا؟؟
فتح وليد الباب وشغل السياره ومشى بكل سرعته للبيت
ونزل وتوجه لباب جسار وفتح الباب ومسكه من يده ودخله للبيت
ورماه ع الاريكه : لحد هنا وخلاص
أنت تقرأ
انت التِرياق و السُم
Romanceليتني كُنت اعرفك قبل ان اصبح هكذا بكُل هذا الانطفاء واليأس و السوداويه ليتني استطيع ان اكون معك و لكنني فقط مُتعب و المشقه في روحِي وارغب بالبقاء وحيداً ، ليتك جئت باكراً حينما كان يتسع هذا القلب للمحبه و العطاء و الضحِك فأنا الان ممتلئ بالأسى و ا...