السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا غوالي ♡
- تمسح الغبار عن المتحف -
متحفي مغبر جدا يا ربي ...منذ زمن لم أدخله !
والآن أتيت بقوة إليه لأعرض لكم أجمل لوحة رسمتها قبل عام ثم عدلتها الآن بالديجيتال ...
هذان الشخصان اللطيفان الجميلان هما بطلان في روايتي الواقعية التي إسمها " أحبك ولكن"
لا تأخذوا فكرة خاطئة عن العنوان فالحب لا يخص الحبيبين فقط ...
قصة الرواية مبدئيا تدور حول حياة جماعة روائيين رسامين يعملون في دار نشر بنوها بأنفسهم ، ورغم أنهم فقراء إلا أنهم كدوا وكافحوا حتى شيدوا دار تأليف باسمهم ...
مديرهم إسمه " أمجد " وهو الذي في الصورة ..والبنت قربه هي " ماريا " كاتبة عظيمة ورسامة محترفة لكنها تعاني من الأندروفوبيا التي لجمتها عن كل أحلامها ، وبسبب أن والدتها مريضة تجبر على مكافحة عقدتها لجمع المال حتى تلتقي صدفة بتلك الدار .
لن أحرق عليكم الأحداث ، فالرواية جاهزة ، فإذا كنتم ترغبون في نشرها فسأفعل ، وصدقا فهذه الرواية من أروع كتاباتي وستلامس قلوبكم لأنها عن حياة الروائيين ومشاكلهم الخاصة ..هناك مفاجأة قوية حول ذلك المدير لن تعرفوها الا بعد قراءة الرواية 😊 .
مراحل الإعداد
الشعر جنني ياربي😂 ..شوفوا الشعر ...
ماريا تنظر له باستغراب ..مابه شعره ؟؟😅والآن صار يضحك ..ماريا متفاجئة ...
من متى المدير يضحك ؟😅.. الأذن شبكة خيوط اتصالات ياربي !وت 🥲
ماريا مندهشة ! ...ليش عيونو هيك ؟ المدير حاط أيلاينر ! ...بس ما زبطت !😅وهيك صار يتحسن ههههههه
ماريا : هناك دبور في عنقك سيد أمجد !للأمانة ...أكثر شخصية في روايتي بترهقني في الرسم هي أمجد ..لأن ملامحه شبه حقيقية لهيك هو مرهق بحق !
🌹النهائية 🌹
🌹ما رأيكم في اللوحة ؟🌹
أنت تقرأ
متحف الليمون-رسوماتي
No Ficciónحينما يمتزج عطر الليمون مع حلاوة الذوق يولد عالم الفن المنعش !