تتكلم الرواية عن رجل في الثلاثينات
من عمره يعاني من مرض انفصام الشخصية
منذ الطفولة يعاني منه، تدور الأحداث حول معانات ( لي دونغ ووك ) في مرضه الذي يسبب
له الهلوسه والوهم والهذيان قضى حياته بهذا
المرض الذي يجب اخذ العلاج مدى الحياة،
(كيم جي يون )...
اعتذر على التأخير و إذ كانت هنالك أخطاء اعذروني... و أخبروني برأيكم بالبارت قرائة ممتعة....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوهمته بالصداقة فأحبته سراً.. She deluded him with friendship, so she loved him secretly.
- لم أقع بالحب، لقد غرقت 🖤.....
في مكاناً ما حيث الجميع يتجهز أي غابة خاصه بالألعاب أي العاب الحرب و أسلحة عند نيما، بينما كنت اتجهز لأخرج و قد ارتديت ملابس تشبه الجيش و أسلحة تطلق الألوان بمكان الطلقات... كنت قد اتيت لأبتعد عن التوتر قليلا و افرغ غضبي بعد كل ما حدث... و كيف قضينا اغلب وقتنا بالمشفى،
بعدما اكملت نيما تجهيزاتها تنفست بعمق بعدها خرجت كان هنالك الكثير من الأشخاص ، اتت وقفت بجانبهم لتنظر إلى جانبها لتجد جونغ وون واقف لتقول له
_ أيها الطبيب....؟ جونغ وون... هذا انت...
التفت إليها وحدها بجانبه ليبتسم بعدما انحنى ليقترب منها ليتكلم قائلا لها
_ نيما....؟ ما هذه الصدفة...؟ هل تحبي هذه اللعبة....؟ _ اجل، احبها....
بينما كانوا يتكلموا و يضحكوا لينتظروا توزيع أي تقسيم الفرق كانت سو موجوده و تنظر اليهم بحقد و انزعاج لتقول
_ لنرى ماذا سيحدث سترى ستخسر و هذه سأعلمها درسا لن تفوز....
بعد دقائق قسموا الفرق إلى مجموعات و كل فريق لديه علم، اللون الأبيض و و الأحمر، الجميع تجهز و حملوا اسلحتهم ، نيما و جونغ وون في فريق واحد، سو بفريق اخر، كانت تود مع جونغ وون لكن كان التقسيم هكذا غضبت كثيرا قررت ان تجعلها تخسر و تخرج من الفريق لكي لا تكمل مع جونغ وون بعد دقائق بدأت اللعبة كل منهم اختبأ بمكان و بعضهم يطلقوا على بعض و هي سارت معها الأسلحة لكي تبحث عن نيما و جونغ وون لكي تطلق عليها، تركت كل شيء و لحقت بهم، الجميع كان مستمتع و يطلقوا على بعض و كان جونغ وون مع نيما و لم يدع أحدا يطلق عليها ليقول لها
