↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓↓
♥كالعادة ما ننسى بسم الله أستغفر الله لا حول و لا قوة الا بالله♥
↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑↑
مرت ساعات و انت تستكشفين القصر و هو رائع لكي بالفعل، أعجبك كثيرا ، و خاصة أنه مصمم بطريقة مظلمة و كئيبة...
في المساء عاد مانجيرو و كان يبدو أنت فقد صوابه و يكاد يجن.... أظن أنه خاسر المعركة هذه المرة لكن طبعا ليس كذلك!!
دخل لغرفته و الغاز يخرج من أذنينيه....
نظر إليك لكنه تجاهلك و نادى على سانزو و بدأ بالصراخ في وجهه و أنت تشاهدين بكل برودة كأنه فيلم يعرض أمامك...
بعد أن انتهى من الشجار خرج سانزو و أمسك مانجيرو بهاتفه و أتصل بشخص ما....
بعد بضع دقائق أقفل الخط و جلس على الكنبة يحدق بالأرض و قد بدأ يهدأ...
-ألن تتوقفي عن التحديق بي؟
-رؤيتك غاضبا تذهب عني الملل...
-ألهذه الدرجة أنت باردة...
-يعجبني الأمر..
-أتريدين أن أعاقبك كالبارحة..
-أيا يكن....لماذا أنت غاضب
(قلت باستفزاز)
-ليس من شأنك مطلقا....
-أخبرني أيها الشرير...
-لست مجبرا...
-ممل
-لماذا أأنت مهمة بي لهذه الدرجة..
-أخبرتك أنني لا أهتم لأمرك أيها الأحمق...
-تعالي معي...
-الى أين؟
-سنتعشى...
-أخبرتك أنني لا آكل، انا لا أعيش لأكل
-ألا تريدين التعرف على أعضاء العصابة ؟
(نهضت بحماس من سريرك و لازلت تنظرين إليه ببرودة)
-أنا قادمة لكنني لن-
-ان لم تأكلي لن آخذك...
-آه، حسنا... لكن؟ هل أنت مهتم بي لتلك الدرجة؟
(سخرت منه)
-لست كذلك......
كنت تتبعين مانجيرو بما أنك لا تعرفين المكان جيدا... أنت أقصر منه عندما تقفين بجانبه مباشرة... بقيت صامتة حتى دخلت للغرفة الكبيرة بنفس تلك الأعين المملة الباردة ، كان الجميع ينتظر الزعيم و كانو يتحدثون بفوضوية قبل دخوله، و ما إن دخل عم الصمت تماما، و بدأ الجميع بالنظر إليك باستغراب و اندهاش ...
-ريندو من هذه الجميلة؟
-و هل تراني ساحرا كي أعلم من هي
-هيهي لا أحد يعلم بشأنها عداي
-أسكت أيها المنتشي الاحمق
-كاكوتشو ...هل تريد أن أقتلك هنا
- صمتا صمتا أيها الحمقى......
تقدم مايكي نحو الطاولة، و صمت الجميع مرة واحدة، جلست في كرسي بجانب الزعيم و اندهشت كيف أنهم صمتو كليا بمجرد أن زعيمهم جلس...
-تشه...كلاب زعيمهم
YOU ARE READING
~Help Me From This Darkness Manjiro~
Vampiros"-كَمْ هَذَا مُثِيرٌ لِلْشَّفَقَةِ... حَتَّى فِي آخِرِ دَقَائِقِي لَا أَشْعُرُ بِشَيء عدا الفراغ، الظلمة و الملل، سينتهي كُل هذا على أي حال... و الآن" "ماذا هل هذا النعيم، و هل عاهرة مثلي ذاهبة للنعيم بالطبع إنه الجحيم.... لم أكن أظن أنني لن أشعر بش...