۫ ּ 0 ִ5 ۫

128 22 32
                                    














ـ لا تنسـو النجمـة إن أعجبكـم الفصـل، وإبـداء رأيكـم بالفصـل تقديـراً
وتشجيـعاً لـي ـ
















ENJOY☄️






























ـ ماذا يعني هذا؟ ـ
علا صوتها بأخر كلمة لكنها اغلقت فمها بسرعة

أخفضت رأسها للأسفل تنظر لجزئها السفلي

ـ هل مازلت عذراء حتى أم ماذا واللعنة؟ ـ
نهضت بسرعة مستقيمة لكن ملامحها تكرمشت ببعض من الألم الطفيف الذي شعرت به'أكان هذا ألم المعاشره؟'

كانت تصرخ داخلياً ماذا ستفعل الأن لكن لحظة...

نظرت للمكان حولها أهي بمنزله؟!

شهقت بصوتٍ عالي لتزفره بالمثل

ـ هذا الحقير ـ
تحركت لجهة أول مكان وقع بنظرها وهو الممر المؤدي للغرف

سارت لداخله بخطوات عالية وعلى وجهها معالم الغضب، هي محرجة ومصدومة ولكنها أيضاً غاضبة مما حدث حتى انها لا تعرف إن كانت قد فقدت عذريتها أم لا

لكن الألم اسفلها يوضح كل شئ

كانت تفتح أي باب مغلق تجده بوجهه تبحث عنه حتى تبقى غرفة واحدة باخر الممر فعلمت أنه هناك

سارت بخطوات أسرع حتى امسكت بالمقبض وفتحت الباب بقوة وبدون أي مقدمات صرخت بالذي كان مازال جالس تحت على السرير كذلك تحت غطائه يتدارك صدمته مما حدث بالحلم لتأتى هذه له

ـ أيها اللعين كيف تقوم بأغتصابي هكذا، واللعنة أنا لا ادري أن كنت عذراء الأن أم لاااا ـ
ختمت صراخها بصرخة عاليه جداً تهز رأسها بغضب فتبعثر شعرها فكانت كالمجنونة حرفياً

أما هو كان يرفع الغطاء يستر عري صدره يناظرها بفزع، هو لم يتوقع أطلاقاً بأن هذه ستكون رد فعلها اعتقد أنها ستحرج، ستخجل ربما؟ لكن تأتي له بكل هذه العصبية والصراخ وهذا الجنون فلا لم يتوقع

ابتلع ماء جوفه ليفرق بين شفتيه ليتحدث

ـ أنا.. ـ
قاطعته صارخة

ـ أنت ماذا أيها الحقير، قتلتني ولم افعل شئ لكن تغتصبني؟ هل تعتقد انني ساصمت ايها القاتل المغتصب ـ
رمش بصدمة عدة مرات كل هذا ولم تفعل شئ! لكنه تذكر ما حدث

ـ عفواً من اغتصب من؟! ـ
لم يلحق برفع حاجبه معبر عن تعجبه وانها تظلمه بحديثها هذا لكنها لم طعته فرصه لتتحرك جهته بسرعة وملامحها تخبره أنها ستقوم بقتله الأن

تـرابط روحـي || JJKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن