2/1مهرجان الخريف Bart 23

139 27 1
                                    

يمكنكم ترك تعليق مابين السطور،،،،

؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ-ˋˏ✄┈┈┈

مرة كل بضعة عقود سيكون هناك مهرجان خاص يقام داخل سور سينا. "اصطف البائعون في الشوارع
ببضائع تتجاوز بكثير ما يمكن بيعه في يوم عادي داخل الجدار.

تم ارتداء الملابس التي بدت جميلة او مضحكة نوعا ما من ملابسهم العاديه، من السترات والعبائات، الى جانب الشفرات التي تزين ملابسهم.

سيتم ارتداء الكاتانا والسيوف، الى جانب ملابس مثل الكيمونو ذات الاشرطة التي تعبر الكفين، لقد كان مشهداً يستحق المشاهدة، وبالتأكيد مشهدا يقام كل بضعه عقود.

لقد كنتُ انا من ضمن الاشخاص الذين جربوا ذالك بشكل مباشر عدة مرات، وأجملها حين كنت صغيرة مع ليفاي كان شيء يستحق الثناء لأنه يتكرر مرة اخرى وانا معه
الان هو يحبني ويتذكرني ماذا اطلب اكثر من ذالك؟

" والان انا بجانب مع بعض الطلاب والرؤساء، كما هو الحال في معضم الاوقات، كانت هناك رحلات استكشافيه تعيق الاستمتاع بهذه الاحتفالات.

لقد منح اروين يوما أجازة لنا جميعا للاستمتاع بالمهرجان قبل بدء الرحلة الاستكشافيه التاليه.

كنت أرتدي كيمونو ازرق مع الوان اخرى مختلفة، مع وشاح احمر بجانب خصري يحمل نوع كاتانا وحقيبه لحفض الاموال، لقد كنتُ متحمسة، كانت الكاتانا رائعة بالنسبة لي مع الاناث الاخريات الاتي كانن بجانبي.

((ملاحضة الكاتبة /معنى الكاتانا_هو سيف ياباني يتميز بشفرة منحنية أحادية الحواف مع حارس دائري أو مربع وقبضة طويلة لاستيعاب اليدين. تم استخدامه من قبل الساموراي في اليابان القديمة والإقطاعية)

وهؤلاء هم ميكاسا، وساشا، وهانجي، وهانا جميعهمم يجتمعون مع الذكور والرؤساء.

ارتدت ميكاسا كيمونو بنفسجي، بينما ارتدت ساشا كيمونو بني مزين بالورود، وكان لديها وشاح يمتد من احد كتفيها الى وركها، ويحمل مخابئ اللحم

"لقد كان مشهدا مضحكا، وكانت هانجي ترتدي كيمون رجاليا من نوع ما، مع حزام على صدرها، كما كانت ترتدي سروالا يصل الى اعلى قليلا من كاحليها ومنفتحا من النهايه.

كانت هي وميكاسا يرتديان كاتانا على اكتافهما، بينما كانت ساشا ترتدي كاتانا على خصرها مشابها لي

((ملاحضة الكاتبة/الكيمونو_هو الزي التقليدي في اليابان))

رائع!" هذا رائع جدا: صرخت هانجي وهي تتفحص ملابسها بينما كانت تسير معي ومع الاخرين للقاء عند نقطة الالتقاء

نعم انضري الى هذا: اضافت ساشا وهي تضع ابهامها تحت الوشاح لأخراج اللحم وقالت: يمكنني حمل الكثير من اللحوم بهذا! "ابتسمت انا بسعادة، لقد ضحكت على حماسها

|  مثل الريح على غصن جاف |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن