ضعوا تعليق مابين السطور
؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Catherine POV:
وسرعان ما اندلع صوت عالٍ في السماء مما أدى الى انفجار سرب من الالوان وتراوحت من الازرق الى الأصفر ألى الالوان الزاهيه التي تلوح في الافق خلال
الليل المضلم، لمعت عيني واتسع فمي من المنضر الذي كان أمامي لقد كانت هذه الاشياء جديدة بالنسبة لي.
وجميلة جدا.، أتسعت عيون ليفاي أيضا لقد كان ينضر حول السماء بفضول وكأنه ينتضر شيء ما
كان مشهدا رائعا ليس فقط بسبب أنشاء الالعاب النارية، ولكن أيضا بسبب النضرة على وجه كاثرين
أراد أن يراها الى الابد، أن يرى هذه الاشياء معها كل يوم.
صرخت ساشا قائلة: كوني! "جان!." هذا جميل
وافق أيرين على كلامها ونضر قليلا ألى ميكاسا، المذهولة التي كانت تنضر الى الالعاب الناريه، مثلما
كانت تلعب في قلبه لأنه يحبها.
بعدها صرخت هانجي وهي تجعل من اﻧضار الجميع نحوها: يارفاق هل يمكنكم النضر الى الخلف هناك العاب ناريه
اخرى لأعتراف شخص ما بحبه الى حبيبته
تقول هذا دفعه واحدة بينما ألتفت الجميع للناحيه الاخرى بفضول وكانت الصدمة تعلو وجوه كل واحد منهم
امسكت ميكاسا وشاحها الاحمر لتخفي خجلها بينما ايرين امسك يدها "
وفي الجانب الاخر أحمر وجه جان وقد هتف كوني قائلا:تبقى فقط ان يتزوجى! "لكن أنا أدعمهما على ذالك _كان يتكلم بعاطفة بيمنا صدمته ساشا بردة فعلها
صرخت ساشا بحماس وهي تقول: واااااااا اذا كان الامر كذالك يجب على العريف ان يحضر لنا قطعة من اللحم الكبيرة
ذهب كوني ناحييتها وهو يضرب رأسها
وكان ارمين خائف من الوضع لذالك تدخل بينهما
بدأ ليفاي يقترب من كاثرين التي كانت مصدومه جزئيا
_وهي تبتسم بفرح
كان قناع ليفاي موضوعا على رأسه بينما بدأ في رفع قناعها ببطء ووضعه على رأسها ليراها
كاثرين بتوتر: أنا _..." «كنا قريبين من بعضنا، حين ذاك قد ترددت أصوات أنفجار الالعاب النارية حولنا رقصت الالوان وازهرت بوجوهنا
كانت في هذه السماء تطل كلمات مثل السهم الذي يخترق قلبي بحب
كان هذا أعلان من العريف ليفاي بحبه لمجندته وهي أنا، لقد كان توتري هو بسبب نضرات الاشخاص من حولنا الامر محرج جدا بدأت فراشات تتراقص داخلي بفرح شديد
كان ينضر الى عيني بشغف
بدل من النضرات الغير مباليه عند لقائنا الاول كان كل شيء مختلف
ليفاي: أنا احبكِ كاثرين وأعلن هذا أمام الشعب
، انهى كلامه أثناء قيامه بذالك قام قام بتقبيلي بلطف عندما.
أنبعثت الالعاب الناريه الاخيرة في السماء،
وتألقت على الشخصيتين اللتين كانت شفاهمها متصلة.
كاثرين«كانت عيناي مفتوحة ورأيت عيناه المغمضتين وشعرت بشفتيه حول شفتي، أتسعت عيناي قبل أن اغلقهما أيضا، وضعت يدي بلطف على ضهره شددت يدي المتشابكتين معاً.
ليفاي«شعر قلبه وكأنه يمكن أن يخرج من صدره _والامر نفسه ينطبق مع كاثرين»
عندما تلاشت الالوان في السماء، سحب ليفاي شفتيه ببطء بعيدي عن شفتي، ونضر لي بفضول ينتضر ردي
على الرغم من احمرار وجنتاي ابتسمت ببللاهة وانا امسك يده وأضحك: ليفاي ما الذي تنتضره مني وأنت تعلم بالفعل أنني احبك بل أعشقك
ذهبت ناحيته وطبعت قبله ذات طابع فرنسي على خديه ممى زاد من ابتسامته واطمئن الان
بعد الانتهاء من ذالك، القيت نضرة انا وليفاي على هانجي جنبا مع الطلاب التي كانت تشهد التفاعل الذي حصل بيننا
بدت عيون هانجي كما لو أنها ستخرج من نضاراتها الواقيه، حيث أرتدتها لمعرفة ما أذا كان ماتراه هو حقاً شيء حقيقي، لانها كانت في الايام الماضية تستفز ليفاي وتراهن بأنه
لن يعترف بأعتراف لائق الى كاثرين
كاثرين:ليفاي، هل تذكر عندما لم اقول اسمك خمس مرات عندما لقائنا
_اومأ ليفاي لها بنتضر أن تكمل
أشارت كاثرين بيدها الى السماء الخاليه من النجوم وهي تهمس: أنضر الى تلك النجمه
نضر ليفاي بتمعن شديد ولم تكن هنالك أي نجمه في السماء سئلها:اين؟" بعدها أعاد نضره الى كاثرين وكانت يدها الان
تشير اليه
ردت قائلة:هنا_أنــــت نجمتــــي
كان من الجيد أنك لم تدعني اقول اسمك في المرة الخامسة
حار جدا! "صرخت هانجي وأغلقت فمها وأحمرت خجلا مما كانت تشاهده وكأنها تشاهد سينما رومانسيه
_كــ _ كــاثرين!" صرخت ساشا مذعورة وهي تضرب صدرها بقبضتها تكاد تختنق بالطعام.
ربت جان وكوني على ضهرها"ابتسمت ميكاسا لكاثرين_وكان أيرين وأرمين يحمران خجلا أيضاً، لرؤيه قائد فرقتهما وهو يقبل الفتاة التي تكبرهما و يحبها اما فهي تتغزل فيه بطريقة فرنسية
ليفاي: اللعنة "قال ليفاي وقد أحمر أيضاً ذهب لمعانقة كاثرين، ويبعدها عن رؤيه النضرات التي كان سكان وول سينا يوجونها الى كاثرين والى الاخرين
أنت تقرأ
| مثل الريح على غصن جاف |
Romanceأحقا لاشيء يذكر من ألايام التي امضيناها معا مثل سقوط اوراق ذابلة من شجرة تكاد تكون لاشيء حتى الوعود التي قالها لاشيء يذكر فيها؟ -ˋˏ✄┈┈┈┈ عندما يكلف ليفاي بمهمه سريه لوحده في المدينه داخل الاسوار هذا الشيء الوحيد الذي ازعجه لأنه كان يحب ان تكون...
