ضعوا تعليق مابين السطور
؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرد« ليفاي» على «ميكاسا» التي تبدو بحالة جنون قصوى: حافضي على هدوئك، فهي لاتركض بسرعة عاليه
اضافت كاثرين قائلة: هذا صحيح اضافة الى انها قد ابتلعت «ايرين» فقط مما يعني انها تريد الاحتفاض به وليس أكله
نضرت ميكاسا بثقة: نعم..! "انا متأكدة انه حي، ويبدو أن عدوتنا فطنه جدا وهدفها هي أسر ايرن وأخذه
استمر الثلاثة بتقطيع اجزاء جسدها وقد فقدت العملاق الانثى طاقتها من الحراك وكانت رقبتها حرة
ابتسمت ميكاسها بهذا الوصع: بأمكاني قتلها
رد ليفاي: تمهلي!
في هذه الاثناء حملت العملاق الانثى بذاراعها لتقوم بضرب «ميكاسا» وفي اللحضة الاخيرة تدخل «ليفاي» وقام بحمايتها وبسبب ذالك التوى كاحله
لكنه قطع فمها واستعاد ايرين الذي كان يملؤه اللعاب وهو فاقد للوعي
نضرت «ميكاسا» له وهي تستعيد تمالك نفسها: «أيرين» _رددت اسمه_
قال ليفاي: أنه حي، ولكنه تملؤه القذارة بحق!" والان لاتهتمي بأمر أخر سننسحب، لاتغفلي عن هدفك الاساسي
هل اشباع رغباتك في الانتقام بتلك الاهميه؟_يسئلها بجديه_
ينطلق «ليفاي» مع «ميكاسا» ونضر الى «كاثرين»
ودعته من بعيد وهي تقول بصوت عالً: سوف أذهب لتفقد رفاقي لاتقلق علي سوف أنسحب معهم
اومأ «ليفاي» لها بثقة تامه ويعيد نضره الى العملاق الانثى التي كانت جاثيه على الارض تملؤها الدماء
وتفاجأ من رؤيتها تبكي!...... عند كاثرين.....
كانت تحاول العودة الى رفاقها وتنضر بكل الجهات
خوفا من ان يضهر اي عملاق أخرورأت بعض الجثث
وقد شد انتباهاا احد الاشخاص الميتين لذلك تقدمت نحوه كان معه مذكرة واقعة على الارض_فتحتها ورأت بها بعض الصور والمذكرات عن عائلة هذا الشخص بدلا من قرأته وتفحصه في ضل هذه الاجواء قررت فتح الصفحة الاخيرة ربما قد كتب هذا الجندي شيء مهم
_وقد تحقق ماكانت تعتقده كانت وصيه ومذكرة لأهل هذا الشخص شعرت بالحزن اعادت نضرها لهذا الشخص الذي كانت عيناه مفتوحتان وهو ميت انخفضت الى الاسفل لتصل لمستواه
_أقتربت من وجهه ومدد ذراعها لأغلاق عيناه وتتمنى له الراحة وأن تكون تضحيته ذا فائدة تقول له.
أنت تقرأ
| مثل الريح على غصن جاف |
Romanceأحقا لاشيء يذكر من ألايام التي امضيناها معا مثل سقوط اوراق ذابلة من شجرة تكاد تكون لاشيء حتى الوعود التي قالها لاشيء يذكر فيها؟ -ˋˏ✄┈┈┈┈ عندما يكلف ليفاي بمهمه سريه لوحده في المدينه داخل الاسوار هذا الشيء الوحيد الذي ازعجه لأنه كان يحب ان تكون...