وَعيناكَ الَملونَاتَ كَانها جوَهرةَ نَادرةَ ليسَ ايِ واحدَ يُمكنهُ تَملُكهُ واَخذهُ وسَرقتهُ،، هَلَ انَا مَن سَيسرقهُ امَ هوَ سيِأتيِ اليَ؟؟ هَل سَأتملكهُ بِنفسي امَ هوَ منَ سيَفعل؟
.
..
..
..
..
مَرحباً مُسماي روزيِ ولقـبي رويِ او روزَ اي شيءَ فتاةَ تعينتَ فيِ المشفىَ ايَ اننَي واخيراً بعدَ طريقَ طويلَ حَققتُ هدفيِ واصَبحتُ جَراحةَ مَشهورةَ اسعىَ لانقاذَ الجَميعَ وكسبَ الأموالَ هه هه هه هه هه تردفَ كلَمَاتها بنبرةَ شَريرةَ وتضحكَ بدونَ توقفَ"
ليبَداء الناسَ بتَشجيعهاَ ويهَتفوا بأسمَها بقوةَ،، "تحياً تحياً الدكتورةَ رويِ الرائعة وَالشَابة تحي..،"
"توقفوَووااا" لتصَرخُ روزيِ بقوةَ وتصمتَ بعدَ انَ تأكدتَ بأنَ الجَميع سَكتَ لتكملَ جُملها: "مَنَ سَمحَ لَكمَ بِمناداتيِ رويِ؟؟؟ هلَ تظنونيِ بمُستواكم يَا همجَ؟ انا الدَكتورةَ روزيِ الافضَل واعَلاكمَ مُستوىٰ!! نادوَني عمتيِ الَدكتورةَ الرائعةَ والَمَوهُوبة والَشابةَ وطبعَاً ملَكة جَمالَ العَالمَ باسَرةَ "
لِيفرحَ الشَعبَ وكُلَ كرةَ الارضَية ويَهتفُوا بِنفسَ الطَريقةَ الَتيِ أرَادتها روزيِ وبِكُلَ حُبَ،
لِتبَداء روزيِ بالضحكَ والَرقصَ بَهمجية لَتسمعَ صوتَاً مِنَ حيثَ لا يُحتسبَ"رويييِ استيقضيييَ"
لِتشهقَ روزيِ وتسَتيقض"مَاذا مالذيِ " لتَستوعبَ روزيِ بِانها كانتَ تَحلُم،، "اللَهي لِذالكَ رَبي لاَ يُرزقني يَعرفَ كيفَ سَيُجنَ عبَدهُ"
ثُمَ تَنظرَ الىَ امُها الغاضبِة وتبداءَ امُها بالَكلامَ "انظَريِ الىَ نفَسكِ انتِ علىَ الوشكَ دخَولَ فيِ رابعَ والَعشِرينَ مِن عِمركِ ومَازلتُ ايَقضكِ لتَذهبِ الىَ عملكِ مالَذي فعلَتهُ فيِ حياتيِ حَتى ارزقَ بفَتاةَ كسولَة للغَاية ابنهَ صَديقتَي تَستيقضُ مُبكراً تُنظفَ المنزلَ وتجهَز الفطورَ لوالدَتها وانَتِ حتىَ لا تَأكلِ...
اوهَ يَا اللهَي كَمَ اكَرهُ تِلكَ العَائلةَ حَدثتَ روزيِ نفسهَا بينما امُها تَستَمر بالكلامَ لَتقاطعِها" اميِ يجَب عليِ الذهابَ فَ هنالكَ ناسَ يحتاجُونَ اليِ" لِتقومَ روزيِ مُسرعةَ راكضَة نَحوهَ الحمَامَ وتتَجهزَ باقصىَ سرعُة،
لِتبصر الامَ ابِنتهَا وتتَنهد "اوفَ يا رويِ اوفَ" لِتخرج الامَ مِنَ غُرفة ابِنتهَا وتَجهزَ نفسَها للعملَ،
أنت تقرأ
𝗠𝘆 𝗗𝗲𝗮𝗿 𝗸𝗂𝗅𝗅𝖾𝗋.
Romanceتتَحدثُ عَنَ دَكتورةَ مَشهورةَ تدعىَ روزيِ فيِ يومَ من الايامَ تقعَ حادثةَ امامهَا وبالخطَئَ اصَبحت احدَ الَمشتبَهين بالَقتلَ لِكيَ تَخرج مِن السجنَ كانَ عليِها الموافقَة علىَ عرضَ احدَ الشرطىَ التيِ لا تحبه ولا تُطيقهُ للخروجَ والحَفاظ علىَ سُمعتها...
