فيِ يَوم التاليِ،،
كانتَ روزيِ شَاردةَ لِما لِشرطيَ بمراتبَ عاليةَ مِثلةَ يحَدثُها كانهُ يعَرفهَا مُنذ زمنَ والمثيرَ للاعجابَ انهُ طَلبَ منها انَ تناديهَ باسِمة،،
"اكادَ انَ اموتَ فضولَ ماذاَ ارادَ مِني" حَدثت روزيِ نَفسها،
تنهدتَ واكملتَ طَريِقها نحوهَ مَكتبهَا فَستعودَ الىَ مَنزلهاَ اليومَ فتحتَ بابَ المكتبَ ودَخلتَ اسِتَدارت لكيِ تغلقةَ
لترىَ البابَ يغلقَ امامهاَ ولمَ ترىَ سوىَ تلكَ اليدَ الخشِنة
"سيدَ الشرطيِ؟ " قالتَ بِصدمةَ
"روزيِ لمَ نَكملَ حدِيثنا ذاكَ " انهىَ كلامه وجلسَ علىَ الكرسيِ " اجلَسيِ اريدَ انَ انتهيِ مِن هذهِ الَبلوهَ وانَ اعودَ الىَ عَمليِ"
ما خطبَ هاذاَ المجنونَ تتنهدَ مُجدداً وتَجلسَ مُطيعةَ لهُ "تَفضل سيديِ"
كَلايدوسَ: "سادخلَ بصلبَ الموَضوعَ روزيِ كونَنا امنَ نَحتاجَ مَن يعَالجناَ فيِ حروبنَا سواءَ اذَا كانوَا نساءَ امَ رِجال فَجميعنا يجبَ انَ نفَعل المستحيلَ لخدمةَ البلدَ
هُناك الكثيرَ مِن الاطَباء لكننَا نَحتاجكِ انتِ روزَ سنكونَ سَعيدينَ اِذا وافقَتي واتيتيِ معنَا وساعدتيِ جيِشنا للمساعدةَ الشعبَ
ستكونينَ احد الشخَصيات المهمه جداً !
"ماَ ذا عنَ" اردفت روزيِ لكنَ قاطعهَا كَلايدوسَ
قَبل جوابكِ اريدُ منكِ انَ تعرفيِ بانكِ ستبقيِ مَعنا مِن تسعةَ اشهرَ الى ثلاثَ سنينَ اي حسبَ ظَرفَ الجيشَ نحنُ بحاجةَ اليكِ انتِ مَن سيجلسَ الجميعَ علىَ ركبتهُ شاكراً لكِ! "
روزيِ: "كيفَ تسعةَ اشهرَ وكيفَ ثلاثَ سنينَ؟ "
كَلايدوسَ: "ايِ اقل مدهَ لتنهيِ عملكَ معَنا هيِ تسعَ اشهرَ"
روزيِ: وفيِ هذهَ الاثَناء ساكونَ بعيدة عنَ عملِي وعنَ عائلتيِ؟
كَلايدوسَ: اجَل
روزيِ: وسَاتركَ مُرضاي خلفيِ؟؟
كَلايدوسَ: طَبعاً
روزيِ: مَاذا عنَ مُعاشيِ؟
كَلايدوسَ: سَنعطيكِ اكَثر مِن ما تَستلميهَ
فَكرت روزيِ لفترهَ منَ الوقتَ ثمَ اردفتَ " اتمَنى انَ تُعذرنيِ مِن كُل قلبيِ سيديِ لا اسَتطيعَ "
أنت تقرأ
𝗠𝘆 𝗗𝗲𝗮𝗿 𝗸𝗂𝗅𝗅𝖾𝗋.
Romanceتتَحدثُ عَنَ دَكتورةَ مَشهورةَ تدعىَ روزيِ فيِ يومَ من الايامَ تقعَ حادثةَ امامهَا وبالخطَئَ اصَبحت احدَ الَمشتبَهين بالَقتلَ لِكيَ تَخرج مِن السجنَ كانَ عليِها الموافقَة علىَ عرضَ احدَ الشرطىَ التيِ لا تحبه ولا تُطيقهُ للخروجَ والحَفاظ علىَ سُمعتها...
