الفصل الثـامِن: نعم أقبل.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________
أفكِّر بكِ من حينٍ
و إلى الأبد
____________
يعلمهم بوصول العريس حفيد آل غيوفاني
راحت تتمشى محتضنة يد أبيها على طول
تلك السجادة الحمراء إقترب الآخر منها بهيئته
الوسيمة و الرجولية قام بتحية الملك كارلو
ثم بسط يده لها وهمس بأذنها جاعلا منها فقط
من تسمعه مسببا قشعريرة لها
-أيمكنني إمتلاككِ الآن ؟
نظرت له روزيلا بإستهزاء و ردّت عليه
-هيّا فقط دعني أنهي هذا أيّها الدّاهية.
قطّب روبيرتو حاجبيه ثم أخذ أناملها بين خاصته
يضغط عليها بخشونة وهو يهسهس لها
-سنرى من الدّاهية اليوم.
سحبها خلفه بقوّة دون أن يلاحظ الحضور
في القاعة حيث خارجا تتواجد عربتان
عربة العريسين أو نقول العدوّين اللدودين لبعضهما
و أخرى للقابع بحلته السوداء
الدي إليان ألاستور بطقم أسود كامل مع سروال
كلاسيكي أسود وعقد فضية مختلفة
و ساعة فضية تزين معصمه
ينتظر أخت العروس لورا لكي يقّلها معه
و في تلك الأثناء و مع خروجهما من القصر صعدت
أنت تقرأ
إنَّـها أنـتِ
Romanceالجميعُ يعرِف طبعهُ....شافُ طبخٍ عالمِيّ ماهرٍ في عملِه و أميرٌ آل غيوفاني في مملكتِه.و رجُل مافيا خطيرٍ في عالمِه يُلاحِظ تِلك الفتاة النرجسّية من مملكةِِ أخرى..شقراواتُها و أعيُنُها الزّرقاء و هوسُها بالكتُبِ ترك طابِعٌا وحيدُا في قلبِه إنّها زو...
