اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيراي أوقفتها : انتضري سوف أتذوقه أمامك لأعطيك رأي ... إذ كان يهمك ؟ ايفا بتوتر : اااااا بالطبع يهمني كثيرا سيراي بأبتسامه بدأت تأكل وعينيها اتجاه ايفا التي ترتجف من الخوف ! سيراي تستطعم الحلو بتلذذ : اممممم ايفا تنظر لها والأخرى لأول مره تبتسم لها انصعقت ايفا من جمال ابتسامتها وهي تنظر لها : الحلو رائع جدا يا ايفا وأعجبني ابتسمت ايفا : المهم نال علي أعجابك سيراي : يمكنك الذهاب لأنهاء عملك ايفا هزت رأسها بأبتسامه ثم غادرت حالا بيتر : ماذا حدث هل أعجبها ذوقك ؟ ايفا تنضر لها : طبعا انه ذوقي يا رجل
سيراي قامت بتصوير الحلو بهاتفها أحبت مظهره وأرغبت بتصويره للذكرى ، ثم انهت تناوله بتلذذ وأستمتاع وشربت قهوتها الساخنه والوقت يمر وهي لم تغادر شعرت بالحياه في هذا المكان لم تشعر من قبل أنها مرتاحه بهذا الشكل ، نضرت اتجاه ايفا التي تقدم القهوه والحلو لباقي الزبائن كانت تبتسم لهم وعندما تذهب لأتجاه المقعد تجلس بتعب وأرهاق رفعت عينيها لتقابل عيون الأخرى التي كانت تنضر لها ... اخذت سيراي حقيبتها وقفت علي اقدامها دفعت ثمن طلباتها وهي تنضر لها ثم أشرت بيديها بمعنى الوداع ... ابتسمت ايفا وبادلتها التأشير تحت انظار المدير الغاضب ، اما سيراي غادرت بهدوء آلَمقهى ، أحبت ان تسير علي أقدامها في هذا الجو الرائع ، انها من النوع الذي يخفي الأبتسامه ولا تبتسم بسهوله ... ولكن ايفا جعلتها توضح ابتسامتها التي تخفيها عن الناس ، كيف لفتاة ان تبتسم طوال الوقت وهي تقدم القهوه للزبائن ، غيرتها من اول لقاء وحديث ... حتي طريقة تقديمها للحلو وتوترها علي عدم أعجاب سيراي للنوع اثارها بشده ، ابتسمت لا اردايا حتي وصلت لسيارتها الفخمه وغادرت حالا
اما ايفا استلمها المدير كان هو المسؤل عنهم جميعا اقترب منها : ايفا انتي مطروده غادري حالا بدون اي كلمه اما انت يا بيتر لو رأيت تصرف طائش مجددا صادر منك ... غادر بنفسك أفضل ايفا بحزن : لقد توقعت هذا ، ولكن انت حقا شخص متعجرف وسافل وأيضا عباره عن خنزير نجس ، قلت ما بداخلي أتجاهك لأنني كتمت كثيرا يا شاذ 🙂 أنصدم المدير وهو يراها ترمي عليه كل شيء يخص العمل حتي بطاقة اسمها قامت بفك الحزام ورمته علي الأرض ودعست عليه بأقدامها ... والذي زاد صدمته هو بيتر تصرف مثلها ثم نضر اتجاه المدير : سوف أغادر معها ههههه وداعا يا متعجرف ولحق صديقته التي تركض وهي تمسح دموع عينيها لا تريد من احد رؤيتها هكذا ولكن بيتر اوقفها بصوته : هييييي ايفا توقفي ارجوك توقفت ولم تنضر خلفها بدأت تأخد أنفاسها بصعوبه حتي وصل بيتر أمامها ونضر لها : يا صديقتي ارجوك لا تحزني اعلم بأنك تحبين عملك بشده وان المدير يكرهك والأن طردك بسبب تلك السيدة الحمقاء تبا لها هي من دمر كل شيء
