9

711 35 6
                                    

بعد منـــــــٌتصف الليل دخلت ايفا لغرفة السيده سيراي تريد الأطمئنان عليها رأتها نائمه بعمق علي معدتها ويبدو انها نزعت ملابسها العلويه كان ضــــــــهرها عاري
اقتربت تنضر لها بصدمه ثم كانت ستضع يدها علي خصيلات شعرها لكن تراجعت وخرجت من الغرفه فورا ... وهي تتنفس بصعوبه ، دخلت لغرفتها تسطحت في سريرها بالكاد نامت للصباح بسبب التفكير ومشاهد قبلات سيراي التي لم تستطيع نسيانها ابدااا ... فتحت عينيها علي اصوات العصافير ، حينها تذكرت عملها ولماذا هي تفعل هنا ... ذهبت بسرعه تستحم وجهزت نفسها ثم طلت علي والدتها لم تجدها وعندما نضرت من شرفة الغرفه رأتها في الحديقه مع الخادمه وكانت الام سعيده جدا

سيراي فتحت عينيها علي صوت ضحكات معها في الغرفه ... نضرت اتجاه لوسي الجالسه علي الكرسي تأكل العنب وهي تضحك في ذات الوقت : استيقظي هههه
سيراي جلست ثم انتبهت انها لا ترتدي شيء من فوق ، غطت نفسها بالغطاء
لوسي تضحك مجددا : كيف حالك ههه
سيراي تفرك رأسها من الالم : ااااه ماذا حدث معي وأيضا لماذا تضحكين هكذا
لوسي : حاولي مراجعة ذاكرتك ههههه
سيراي اخذت ماء وشربته ببرود ثم سحبت ملابسها ارتدتهم امامها : قولي لي
لوسي : لا تذكري بنفسك افضل ههههه
سيراي تأففت ثم ذهبت بصعوبه اتجاه الحمام لتًسًــــــــتحم ... وهي بنصـــف استحمامها تذكرت بعض الاشياء جلست شارده تفكر وتحاول التكمله حتي تذكرت ايفا انها اخذتها علي الدرج ثم للغرفه واخيرا القبله التي جعلتها تشهق وليس هذا فحسب ... تذكرت لوسي انها حملتها ووضعتها في غرفتها وايضا معانقتها لأيفا وتقبيلها مجددا همست بصدمه عندما خرجت من الحمام عاريـــــــّه وروب الاستحمام وضعته بشكل عشوائي علي اكتافها : لوسي هل حقا قبلتها هكذا
لوسي تضحك : نعم قبلتيها ههههههههه
سيراي انصعقت : يا اللهي ماذا سأفعل سوف تكرهني ... تبا كل هذا بسببك طلبتي مني الشرب ثم داعبت شفتيها
لوسي ضحكت : ولكن القبله لها ولم تكن مع جيني التي رفضتيها وقلتي لها عاهره
سيراي فتحت باب الغرفه : اخرجي فورا
لوسي لم تتوقف عن الضحك ثم خرجت وذهبت اتجاه المطبخ ... رأت ايفا هناك تجهز افطار سيراي رغم الذي حدث ليلة البارحه كانت هادئه تماما وليست غاضبه

ابتسمت لوسي وذهبت للغرفه التي نامت بها كانت ميرا تستحم ... عندما خرجت جففت شعرها وعينيها اتجاه لوسي : ما بك ، هل هناك شيء حدث اليوم ايضا ؟
لوسي : الغريب ان ايفا هادئه وليست غاضبه ... كانت تجهز الافطار لسيراي
ميرا ابتسمت : هذا خبر رائع ربما لأنها ليست بوعيها لذالك تفهمت وضعــــــــها وحالتها ... هي ستفكر انها غير قاصده
لوسي تأففت : تبا ما هذا الحظ اللعين
ميرا ضحكت ثم اقتربت وجلست بين احضانها بشكل مفاجئ : لا تقلقي سوف تكون الامور بخير بينهم والان ارجوك انا حقا اشتقت إليك وأريدك هي أقتربي
لوسي أنصعقت من جرأتها ولم تمانع هذا الاقتراب الناري ... قبلتها علي شـــــــفتيها بقوه وميرا تبادلها بجنون وعشق لا يوجد له حدود ... انزلتها لوسي ارضا وبدأت تقبل جسدها المبلل بالمياه وتلعقه بلسانها
ميرا تأن بصوتها المثير كانت ذائبه تماما


إدٍمِـــــآنِيَ ❤️‍🩹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن