السيده سيراي عندما وصلت علي الفور ذهبت وارتدت ملابس السباحه ثم نزلت تحت انضار الفتيات الذين يعملون عندها انصعقو من رأيتها هكذا ... قفزت في حوض السباحه وهي متضايقه جدا ذاك المشهد يتردد بين عينيها لم تستطيع نسيانه او تجاهله ... كانت متضايقه جدا ظلت لساعات تسبح وتغطس بالداخل حتي سمعت صوت البوابه يطرق والغفير فتح الباب ثم جاء إليها : هناك فتاة بالخارج طلبت رأيتك يا سيدتي ! سيراي بضيقه : لا أريد رؤية احد الغفير كان يريد الذهاب ولكن ايفا دخلت بشكل مفاجئ : لا تريدي رؤيتي ؟؟ سيراي كانت تسبح حينها ولم تنتبه لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سيراي انصعقت بعد سماع صوتها نضرت لها بصدمه لم تقل شيء فقط تنضر إليها الغفير اقترب يريد اخراجها ولكن السيده سيراي اوقفته فورا : توقف حسنا اتركها واذهب من فضلك .. دعها انني اعرفها ايفا ارتبكت عندما رأتها تخرج من المياه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقتربت سيراي بتوتر وجلست علي الكرسي ... ايفا ظلت واقفه بمكانها كانت متوتره ثم اقتربت منها ، وهي تشرب المياه نضرت لها : ما سبب مجيئك ؟ ايفا داعبت عنقها بتوتر : ااا السبب سيراي وقفت واقتربت منها كثيرا : ما هو ايفا انشلت مكانها من قربها وهي بهذه الملابس والمياه التي تتقاطر علي جسدها سيراي تنضر لها : انا اسمعك تكلمي ايفا : لما ذهبتي فجأه ولم تنضري لي سيراي عضت شفتيها بقهر : وتسألين ؟ ايفا نضرت لها وعينيها جاءت علي شفتيها التي عضتها سيراي ثم تركتها بعدم اهتمام : هل حقا جأتي لتسألي هكذا ايفا لا تعلم ماذا حدث لها ... كانت سيراي قريبه جدا منها وعينيها تخترقها بجرأه ايفا بتوتر : لما تنضرين هكذا اتجاهي ؟ سيراي هزت رأسها : نعم صحيح معك حق لما انضر هكذا ... ثم تسطحت علي معدتها علي الكرسي متجاهله ايفا تماما اغمضت عينيها بتعب وذبول وضيقه ايضا
