جيني كانت تهتم بزهور السيده سيراي حتي انتبهت لأنفتاح البوابه ودخول سيارة المالكه بهدوء وابتسامتها التي لم تعتاد عليها تحيرها ؟ لما هي سعيده هكذا اوقفت السياره بمكانها المعتاد ، نزلت اولا وهي تأشر للحارس علي مساعدتهم بتنزيل الكرسي المتحرك وعينيها توجهت للفتاة ذاتها التي نزلت تساعد والدتها علي الجلوس براحه في كرسيها ... اقتربت منهم تتظاهر بالمساعده ولكن سيراي رفضت ذالك ... ايفا دفعت الكرسي لوالدتها التي تنضر للطبيعه الجميله والشمس الجميله ... همست سيراي لجيني امام ايفا : الحقائب ضعيهم في الجناح الموجود بالقرب من جناحي فوراااا ثم تركتها ولحقت ايفا التي انتبهت لذاك الهمس والبرود في تعاملها مع الفتاة سيراي : ما رأيك بالفيلا يا سيدتي الام بأبتسامه : انها جميله جدا اعجبتني سيراي : لأنكم دخلتو بها اصبحت هكذا ثم نضرت لأيفا : لم تقولي شيء عنها ؟ ايفا : جميله جدا ... ثم تهربت منها وحركت المقعد للداخل وسيراي اقتربت بأصرار ودفعته بدلا عنها : سأوصلها لغرفتها يا عنيده ابتعدي عن طريقي ايفا توترت فــــــ يديها لامست يدها دخلت لغرفة فخمه جدا بها سرير كبير جدا وشرفه تطل علي حوض السباحه ايفا هادئه عكس والدتها انبهرت بكل شيء موجود بالغرفه ... وصلو الحقائب وضعتهم جيني في الغرفه ولكن قالت سيراي : هذه الغرفه للسيده اما ايفا غرفتها بجانبها : ايفا اين حقيبتك ؟ ايفا تنهدت : سوف احملهم بمفردي لا اريد مساعدة اي احد ... ثم اقتربت من حقيبتها واخذتها للخارج وسيراي لحقتها بادرت بفتح الغرفه : هنا يا ايفا غرفتك لم تنضر لها ثم دخلت تريد وضع الحقيبه وتخرج لكنها انصدمت من جمال الغرفه ولونها المفضل هو البنفـــ💜ـــسجي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
