part 1

1.2K 36 8
                                    

أهلا بيكم أنا هاي أول مره لألي لحتى
أكتب البارت الأول ممل أدري
بس أصبروا
معي لأن البارتات
الجايه بتكون حماس
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
~~~~~~~~~~~~~
في مكان أشبه بالسجون مليئ

بالزنزانات المتواجد فيها العديد من الأطفال هنالك من هم يتم
تعذيب ومن هم نائمون بعد تعرضهم للتعذيب و كان بطلنا لويد من أولائلك المكبلين
بسلاسل و الذين يتم
ضربهم بالسوط و الذي لم يولي أي
رد فعل نهائيا و بعد أنتهاء من تعذيبه فك قدوه
و فور تراخى جسد لويد و سقط على الأرض ليخرجوا بكل جفاء تاركين أياه

POVلويد
اليوم لقد أتممت العام و أنا مسجون
هنا في هذا المكان لا أتذكر من أنا أو
كيف جئت هنا و لكن كل ما أتذكره هو
أني كنت أتعرض للتعذيب يوميا لأن أولائك الحقراء مسحوا ذكرياتنا بحيث لا يعلم
أي شخص هنا من هو أو أي شي عن حياته كل ما يفعلونه هو كسب المال من خلال تعذيب الإطفال و تصويرنا و نحن نتعذب
علي الموقع الأسود و هو موقع غير قانوني
مسموح به بكل شيئ غير قانوني
أتمنى حقا أن أموت
لقد أتممت عامي الثاني عشر اليوم وفقا للبطاقه التي يرتديها جميع من هم متواجدون هنا
END pov

المراقب قام بفتح جميع السجون

المراقب
"هيا فليخرج الجميع لتناول الطعام"

يعاملوننا كأنني حيوانات بدون
أحساس كيف يطلبون منا ذلك أن نمشي على أقدامنا
بعد كل هذا التعذيب و لكن من
لا يتحرك يقومون بجره كالكلاب إلى خارج الزنزانه بكل جفاء غير مشفقين
أو آبهين بحاله في غرفه الطعام لا يتجرء أحد على التحدث و يأكلون طعامهم بهدوء
و أجسامهم مليئه بالكدمات و الجروح
ولم ينظر أحد إلا لطعامه و
بعدها بقليل

المراقب
"الجميع إلى الزنزانات بسرعه"

ليتحرك الجميع بإنتظام و هدوء
إلى الزنزانات بدون جلبه و جميع الأطفال كانت عيونهم فاقده للشغف و الحياه و بعد أن دخل
الجميع إلى زنزاناتهم و في زنزانه
لويد كان يفكر هل هناك أمل فعلا من خروجهم؟هل يجب أن يكملوا على هذا الوضع؟ ليقوم لويد من الأرض البارده التي كان يجلس عليها و يتحرك وصولا إلى سكين حاد على طاوله التعذيب و قبل أن يلامس السكين معصمه يسمع صوت طلقات نار
و مسدسات و صراخ

الشرطي بصراخ
"لا تتحركزا و لا حركه و إلا لن أتردد
في إطلاق النار"

ليدخل بعدها باقي أفراد الشرطه و يقوم
بتثبيت الجميع

الشرطي
"أثبتوا مكانكم و أرفعوا أيديكم"

و من ثم يأشر بيده لباقي أفراد
الشرطه ليدخلوا و يفتحوا
جميع الزنازين
و يخرجون الأطفال و حين وصل رجل الشرطه عند زنزانه لويد بدأ لويد بالصراخ

لويد بصراخ
"لا تدخل لا تقترب"

ليتراجع رجل الشرطه
و فجأه يقوم لويد بقطع معصمه
و وريده بالسكين
و عندما لاحظ الشرطي توقف الصراخ قام
بفتح الزنزانه بسرعه ليحمل
لويد بسرعه و يخرج من الزنزانه

الشرطي بهلع
"سيدي هناك حاله أنتحار"

رئيس الشرطه
"بسرعه توجه به إلى المشفى•••
و نحن سوف نلحق بك بباقي الأطفال"

ليتحرك الشرطي بسرعه و
يركب السياره
و يضع لويد في الكرسي بجواره
يتحرك بالسياره
بسرعه

في المشفى

الشرطي حاملا لويد
"طبيب بسرعه أريد طبيب حالا"

ليأتي الطبيب و فور رأيته لحاله لويد يحضر سرير المرضى و يدخله إلى غرفه العمليات
الجراحيه ليجلس الشرطي
بإنتظار خروج لويد
و بعد فتره طويله خرج الطبيب ليتوجه
الشرطي الطبيب

الشرطي بهلع
"ماذا حدث؟"

الطبيب
"لا تقلق لقد نجحت العمليه هو الآن في غرفه
في العنايه المركزه"

ليذهب بسرعه إلى غرفه لويد و
يجلس على كرسي
بجوار سريره ليرى بعدها البطاقه المعلقه
حول رقبه لويد

الشرطي بهمس
"إذا أسمك لويد هاه؟"

ليفتح باب الغرفه و يدخل أحدهم

رئيس الشرطه
"يبدوا أنك تعلقت بهذا الفتى بشده يا نيل"

نيل
"يبدو أنه كذلك يا أخي ريد"

ريد
"إذا سأتركك مع ذلك الفتى قليلا"

و عند خروج ريد يبدأ لويد بفتح
عينه ببطأ

لويد بصداع
"آآخ اللعنه أين أنا؟"

نيل بغضب
"هاي أنت أنا أقدر ما حدث لك و كل
شيئ و لكن لكن أذا سمعتك تتلفظ مره أخرى فأنت حقا لن تنجو أسمعت؟"

لويد بغضب
"و ما شأنك أنت أيها الأحمق العين هاه؟"

نيل يتنهد
"سوف أمررها لك هذه المره فقط
لأنك مريض"

و من ثم خرج نيل و لكن لويد رجع للنوم فهو حقا لا يبالي بما يحدث و يريد
النوم بشده و في اليوم التالي يستيقظ
لويد على صوت أخراج الأطفال
من غرف المشفى و يمر نفس
الشرطي الذي مر بلويد
أمس ليخرج هو الآخر و بعدها أدخلوهم سيارات الشرطه لأخذهم
إلى الميتم و بدؤا بالتعرف على أسمائهم و أعمارهم و معلوماتهم من البطاقه
التي يرتدونها الآن لقد حل الليل و أخيرا يجرب لويد إحساس النوم على سرير مريح
بدلا من الأرض البارده التي إعتادها
في الزنزانه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و بس خلص البارت أشوفكم في البارت الجاي
بحبكم
💗💗💗💗💗💗💗



إيجاد إنتقامي /Find my revengeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن