تفاعلوا و علقوا لأني بديت أفكر أوقف
القصه أو أحذفها لو مو
عجباكم أحو مش مضطره أن أضيع وقت أكتب و أفكر لقصه ما في حدا معطيها أهتمام أصلا😡😡 المهم تأرت عليكم و سحبت لأني ما كان عندي أفكار و كسلت أكتب سامحوني🥹🥹
.
.
.
~~~~~~~~
ليواصل بعدها الثلاثي الجميل برفقه إيما
طريقهم داخل المنظمه
بهدوء تحت نظرات المتواجدين المستغربه والمندهشه والغير مباليه
إلى حد ما
إلى أن وصلوا أخيرا إمام باب في آخر الممر الطويلوقفوا أمامهم في هدوء مترقبين الذي
يقبع أمام الباب لتتقدمهم إيما و تفتح الباب ليظهر ضوء خافت بالكاد يظهر الطاوله التي يجلس
حولها العديد من الأشخاص"أهلا بكم ورثاء مملكتي مصاصي الدماء
و المستذئبين"لينظروا بعدها إلى مصدر الصوت ليظهر رجل عجوز إلى حد ما يبدوا في الخمسينات من
العمر و لكن عند تحدثه لاحظ لويد أن الجميع صمتوا و كان له حضور خطير طغى
على حضور البقيهلويد بهدوء
"أهلا بك رئيس مجلس الشيوخ أنه لشرف لي أن أقابلك"ليصدم الجميع بكيف لتطفل أن يكون بذلك الذكاء أو ذلك الأدب ما عدا إيملي و إكي
و إيما فلقد أعتادوا عليه بالفعل و لكن نفس الصوت تكلم مره أخرىرئيس المجلس
"هذا مذهل و لكن في النهايه هذا
أمر متوقع من أحد المرشحين ليكون ملك مملكه مصاصي الدماء أليس كذلك؟"ليعم الصمت لوهلى ليكسر بعدها
أحدهم هذا الصمتلويد بهدوء
"لقد جأت اليوم لأعقد صفقه مع مجلس الشيوخ"إيملي
"و لكن بعيدا عن ذلك ما السبب الذي جعل مجلس الشيوخ يقوم بإستدعائنا إلي هنا"لتتكلم سيده بإبتسامه جميله
تحت الضوء الخافت"إيملي أنا هيونا أخت ملك المستذئبين أي والدك واو كم أصبحت مراهقه جميله"
ليتكلم رجل أخر في أواخر شبابه بهدوء
"أنا ليو أخ ملكه مصاصي الدماء و لكني تنحيت عن العرش منذ زمن لذلك أخذته أختي ملكه
مصاصي الدماء"إكي بإبتسامه
"لقد تشرفت بلقائكم"و لكن لم يرد أحد عليه و عم صمت غريب تحت نظراتهم المشمئزه و الحقد و الكره
لإكي فهو عدا هيونا
المبتسمه بحب له و ليو الذي لم يبدي رد فعل ليشعر كل من إيملي
و لويد بالغضب منهم ليتكلم بهدوء عكس داخلهلويد
"أيا يكن سبب أستدعائكم لنا فهو غير
مهم مثلكم أليس كذلك أخي إكي"
أنت تقرأ
إيجاد إنتقامي /Find my revenge
Vampireلقد مررت بأشياء عديده كالتعذيب و الذهاب إلى ملجأ و أن يتم تبنيني و لكن الآن سأجرب أن أكون غير بشري كما القصص الخياليه أو هل لم أكن إنسان منذ البدايه . . . تنبيه!!! راح يبدأ الحماس بعد البارت الخامس لأن البارت الرابع و الخامس ممليين و ما راح تكمل...