لا أعرف من أين أبدأ ...كلما تذكرته بأن خالة ابي تقول مباركٌ لكِ ...لأنهض وأقول هل نجحت في الجامعة !
لتنظر لي وتقول : أتمزحين أنتي لم تكمليها حتى !
إذاً ماذا؟
لقد تمت الموافقة على خطبتك
ماذااا؟؟
لتجهزي نفسكِ...هيا
من وافق ومن قرر ومن أقترح الأمر ومتى وأين وكيف ...
_ كفي عن أسئلتك الكثيرة المهم وافقنا
..وهل وافق أبي ...مهلاً ماعلاقتكم بأمري !!
لا أريدك ان تظلي عزباء
أتعلمين من أي شجرةٍ قطف
..كفي عن التذمر لقد وصلوا هيا للأستقبال
...أنا غاضبة جداً لن أنزل فلتفعل ما ستفعلهُ لكن من هو ياترى!
أرتديت ملابسي لأنزل إلى الرده وأراقب لكن مالبثت حتى كُشِفَ أمري و تقول تلك المرأة لي ..تفضلي يابنتي ..
دلفت إليها وقالت بصوت رقيق : أهلاً بكِ ياسيدتي
وجلست على الكنبة المجاورة وانا أشتعل من الغضب ثم ذهبت لإعداد القهوة لقد أعدتها لأحملها لهناك لكن مجرد وصولي إلى هناك رأيت الطالب الجديد الذي أنضم جديداً لجامعتنا ..أعطيتهم القهوة وجلست لم أنطق بكلمة لقد كنت أكره ذاك الشخص دون مبرر هو ووالدتهُ وانا أتمتم في نفسي كان علي أن أضع الملح في القهوة ...كدليل رفض أنا أريد أن أدرس وأن أصبح طبيبة في المستقبل ...فقد لأجل صديقتي
ولم يبقى لتخرجي إلا وقت قليل ...وأنضم لمستشفى وأعمل به كطبيبة فيزيائية ...لا أعرف كان هذا الأختصاص الذي أُتيح لي ....
لقد مضت نصف ساعة حتى نهضو من أماكنهم ليغادروا ....
فبعد مغادرتهم سألتني ...وكيف رأيته...لم تكمل حتى قاطعتها قائلة: لا أريد ذاك الشخص أنا أكرهه
..لما؟؟
..أكرهه دون سبب ..أريد أكمال دراستي
بعد تخرجك تزوجي به
قلت لكِ أنني أكرهه لأخرج لغرفتي وأغلق على نفسي الباب ...لن اتناول الطعام ولن افعل شيء سوى الدراسة ....
اليوم هو الإثنين إنهُ أروع يوم سأستلم الشهادة ..وهذا رائع..
كان الجو جميلاً وزاهي لقد تمنيت أن تكون توليب بقربي لتنجح معي ونتخرج فالفرحة لا تكتمل إلا معها
..لقد أستلمتها لقد غمرتني الفرحة وعدت إلى المنزل سعيدة ..لكن كل شيء هادئ بشكل مريب لأدخل وأجد أختي الصغيرة تصرخ ووجهها مليئ بالدماء وزوجة أبي مقتولة لأرى ذاك التلميذ أو ...و ..المجرم ينظر إلي بعينان مظلمتان ويقوم بقتل أختي لقد أنهرت على الأرض دون توقف عن البكاء ....لأنظر إذا بأبي قد وصل فيأتي ذلك الشخص ويطلق عليه النار ليموت ...لما....صرخت في وجهه ونظر لي بغضب وقال: هذا جزاءه وجزائكم وجودكم عائق لي ولعائلتي ...ومن الجيد أنكِ لم تنضمي لعمك لكنتي عرفتي كل شيء ويوجه المسدس ويقول : نهاية مأساوية لم تنجحي في شيء حتى في إنقاذ صديقتك تلك الفتاة كانت تعرف بأنكِ مهددة لكن أنتهى الأمر وأطلق النار ...
هذه النهاية هو الذي قتل توليب .....
لقد إنتشر الظلام لم أرَ شيء غير إلا شخص ملثم أسود اللون وهو يقول نهاية سيئة أعيدي التفكير في الأمر ....ويدفعني نحو هاوية لأسقط بها ....
....... يتابع .......
أنت تقرأ
💫Homicide Obsession💫لحن الموت
Bí ẩn / Giật gânانتظر.... . لا تحية.. تحيتي لك بتوجيه السلاح على رأسك مباشرةً... آما ان تكون ملاكاً يحبه الجميع ...او شيطاناً يهابه من يسمع باسمهِ.. . " إذا لم اكن ملاكاً....سأكون شيطاناً.." كين:" أعتد عباراتكِ السخيفة! لورينا:" السخيف أن دماغك يأخذها بسخف لو عل...
