"كارلوس سيعود ابني تشارلز من كندا في المساء لذا اذهب و استقبله من المطار و خذه مباشرتاً الى المنزل ولا تسمح له بالخروج انا ساكون منشغل الليله "نطق مارك بعد ان دخل مكتبه و نائبه خلفه
"حسناً سيدي"رد كارلوس ثم جلس بعد ان جلس مارك"هل تتذكره..كنت تبلغ الخامسه عشر عندما ذهب"نطق مارك
"ليس تماماً..لدي اجتماع يجب ان اذهب"نطق كارلوس ثم نهض"اذهب"نطق مارك ليخرج كارلوس..
...
...-قبل عدة سنوات-
"كارلوس سيعيش معنا ابتدأ من اليوم"تحدث مارك الى زوجته باسكال
"ماذا عن اقربائه؟"سألت باسكال بانزعاجف والدا كارلوس توفياء بحادث سير و كان هو الناجي الوحيد
"انه ابن اختي..كما ان الجميع ذهبوا و تركوه بالمقبره"رد مارك
"حسناً اين هو؟"سألت باسكال"لقد ذهب مع الخادم ليريه غرفته الجديده"تحدث مارك
لتذهب باسكال بعد ان سمعت صوت بكاء ابنها حديث الولادهدخلت باسكال غرفتها "اخرجن جميعكن"نطقت باسكال ليخرجن جميع الخادمات الثلاث المكلفات ب الاعتناء الطفل الوحيد ل باسكال و مارك
حملت طفلها بين يديها ليبدأء بالهدوء
"تشارلي صغيري الجميل"نطقت باسكال بابتسامه ثم التفت لترى كارلوس يقف عند الباب و ينظر إليهاتنهدت بهدوء "هل تريد ان تراه؟"سألت باسكال بينما تسير باتجاه كارلوس
"لا اعلم"تمتم كارلوس قبل ان تجلس باسكال امامه"ضع اصبعك هنا"نطقت باسكال بينما تفتح يد شارل الصغيره ليضع كارلوس اصبعه بمنتصفها ثم اغلق شارل يده على اصبع كارلوس
"انه صغير جداً"نطق كارلوس "عمره ثلاث اسابيع ماذا عنك كم عمرك؟"سألت باسكال
"عمري ثمان سنوات"رد كارلوس "هل ستعتني ب اخيك الصغير تشارلز؟"سألت باسكال بابتسامه لطيفه
"اجل"رد كارلوس بينما ينظر الى الطفل..
نقل مارك كارلوس الى مدرسه قريبه حيث ان السائق يقله اليها و يعيده منها.
و بمرور السنوات بلغ شارل عامه السابعه و حيث تشاجرا والديه بيوم حفلة ميلاده الذي لم يكن به سوا والديه و كارلوس كونه ليس لديه أصدقاء
يجلس الطفل الذي من المفترض ان يكون سعيد ببلوغه السابعه و يحتفل مع عائلته ولاكنه ينظر الى والديه الذين يتبادلا نعت بعضهما ب أسوأ الألفاظ النابيه
أنت تقرأ
عتمة ليل ابديه(CHARLOS)
Fiction générale-:اريد ان اراك لآخر مره. روايه تحتوي على عنف و اغتصاب و إسائه نفسيه و جسديه و ألفاظ بذيئه🚫 رواية مثليه🔞