.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية🫂🤍
تعليق + ڤوت💜
" استغفر الله العظيم و اتوب اليه "
" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "
_ الانسان أحياناً لا يشعر بنفسه ....
الغضب
الحقد
الكره
مشاعرنا التي لا يمكن التحكم بها!
الكثير من المواقف نندم عليها ....
و هل ينفع الندم ؟
و هل ينفع الادراك المبكر لمدى جهلنا ؟
تحكم بنفسك عزيزي القارئ...
هذه نصيحتي لليوم !تقفُ تلك الشقراء الفاتنة بينما تتكأُ على الحائط خلفها....
تتوسطُ شفتَيها أحد السجائر ...
تمتصُّ سمومها ثم تنفثُ هواءها في الأرجاء...قطعَ شرودها دخول شخص تفضله جداً !
جيمين .....
اتكأَ بجانبها لتنظرَ له بفضول
" هل تسدينَ لي خدمة ؟ "
" بكل سرور ! "
نظرَ لها بامتنان
لطالما كانتْ محلاً للثقة ...
و لطالما كانتْ صديقة موثوقة و ستفعلُ أي شيء للمساعدة.." آڤينيا ... هل يمكنكِ أن تخبري الزعيم أنني مريض ، لدي ظرف ، أي شيء هناك شخص علي مقابلته بعد يومين... "
" بالتأكيد سأفعل ، سأغطي غيابكَ فقط ثق بي "
ابتسمَ بوجهها ليقولَ بامتنان
" شكراً لكِ آڤينيا ... "
و ادارَ ظهره ذاهباً ....
و هي قد ابتسمتْ بخفة لأنها حقاً تعتبرهُ أكثر مِن صديق ....
أخ رُبما؟
و شخص يستحقُّ كل خير..الليلُ قد حل على سماء سيؤول ....
يجلسُ أسود الشعر و يتأملُ سماء الليل الصافية ....
بيده كوب مِن الشوكولا الساخنة يدفئ بها نفسه ....
فهم الآن في فصل الشتاء المفضل لديه!
يفكرُ بأشياء كثيرة و مِنها
صديقه الذي سيقابله لأول مرة في حياته
يشعر بشيء من الحماس
و شيء من الفرح
و شيء مِن التوتر أيضاً...طائرته ستقلعُ غداً صباحاً و ستطولُ رحلته خمسة عشر ساعة على الأقل ....
سيرى أمه التي اشتاق لحضنها جداً
يخططُ للكثير مِن النشاطات مع جيمين !
و على ذكره قرر مراسلته على تطبيق الانستغرام الذي يتحادثون فيه دائماً
أنت تقرأ
MY OTHER SIDE..
Action.. . _ تخيلْ أن تعرفَ صديقاً مِن سنواتٍ عديدة و يكونُ كل شيء بالنسبة لك ! ولكن لحظة ... أنتَ لم ترى هذا الشخص مِن قبل! و لم تحتَضنهُ او حتى ترى ملامحَ وجهه إلا في الصور ! هكذا هي الصداقة الالكترونية و لكن في حالةِ بطلينا ... فعندما تكونُ متعلقاً...