.
.
.
تجاهلوا الأخطاء الإملائية🫂🤍
تعليق + ڤوت 💜
" استغفرالله العظيم و اتوب اليه "
" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "
_ حاولتُ المقاومة..
كنتُ عالقاً بينَ خيارَين..
إما أن أخسرك.. او ان أخسرَ ثقتك
و مهما حدث.. لن أسمحَ لأي اذى ان يحل بك..
أعرفُ جيداً كيفَ يكونُ شعور الألم..
لا أريدكَ أن تذوقه.. لن يعجبكَ طعمه
لذا أنا مضطر لخسارة ثقتك..
لا يَهمني إن كنتَ تكرهُني أو تتمنى لي الموت..
بقدر ما يَهمني أن تكونَ بخير..
_يجلسُ بندقيُّ الشعر في غرفته ..
إنها الثامنة مساءاً..
لقد استيقظَ منذ دقائق و هو الآن يتأملُ السقف بهدوء..
رنَّ هاتفه ليتهدَ بتعب..
ليسَتْ له القدرة على أن يجيب..
أمسكَ به ليرى اسمها في منتصف الشاشة
آڤينيا البلهاء~~
فتحَ الخط ليقول بنعاس
" ماذا تريدين؟ "
" مساء النور انا بخير و انتَ كيف حالك؟ "
قالتْ بسخرية ليقولَ
" انا بخير أيضاً ماذا تريدين؟ "
" الزعيم سيعقدُ اجتماعاً ..
اعتقدُ أن لدينا مهمة اليوم! "
عقدَ حاجبَيه باستغراب ليسألَها
" مهمة؟ أين؟ و ماذا سنفعل؟ "
" لستُ ادري تحديداً..
تعال كي تعرف "
" حسناً سآتي.. "
أغلقَ الخط ليقومَ بكسل يرتدي ملابسه ليذهب..
عندما أرادَ فتحَ الباب قاطعه صوت ليو قائلاً
" إلى أينَ ستذهب في هذا الوقت؟ "
اجابَه بهدوء
" اجتماع مع الزعيم.. "
همهمَ له الأكبر ثم قال
" عندما تعود..
احضر بعض اللحم و الخيار معك "
أومأَ له ليخرجَ متجهاً لمعرفة ما يرمي إليه آلڤيس
في مكانٍ آخر..
إنه صباحٌ جديد للمحقق جيون!
أنت تقرأ
جَانـبي الآخَـر.
Action.. . _ تخيلْ أن تعرفَ صديقاً مِن سنواتٍ عديدة و يكونُ كل شيء بالنسبة لك ! ولكن لحظة ... أنتَ لم ترى هذا الشخص مِن قبل! و لم تحتَضنهُ او حتى ترى ملامحَ وجهه إلا في الصور ! هكذا هي الصداقة الالكترونية و لكن في حالةِ بطلينا ... فعندما تكونُ متعلقاً...
