.
.
.
تجاهلوا الأخطاء الإملائية🫂🤍
تعليق + ڤوت💜
" استغفر الله العظيم و اتوب اليه "
" سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم "
_ كان بنفسي اقول عبر و شعر و حركات بس مليش خلق حتى اكتب بس لازم اكمل لأن الرواية بلشت تصير حماسية 🥲😭
المهم بلا كثرة حكي بسم الله نبدأ..
-
_دخلَ تايهيونغ إلى غرفته ليزيل الجهاز مِن على كتفه و نظرَ إليه بهدوء..
ابتسمَ بينَما ينظرُ و يتأكد أنه جهاز تعقب..
لقد شعرَ به منذ زمن و مع ذلك.. لم يردْ تعطيل خطط الشرطة..
يريدُ أن تعرفَ الشرطة مكانهم..
لابدَّ أنهم سيصِلونَ الى هنا بأي لحظة..
و بالفعل..
صدحَ صوت اطلاق نار قوي مِن كل الجهات!
كسرتْ احدى الرصاصات شباك غرفته ليخرجَ مِنها بسرعة..
اختبئ في غرفة الاجتماعات ليجدهم مجتمعين مِن الأساس
ابتسمَ بجانبية ليقولَ بصوت منخفض
" واحد ، اثنان ، ثلاثة "
" كيم تايهيونغ!! "
التفتَ ليرى الزعيم الغاضب الذي يتنفس بسرعة!
" كيف وصلَ هؤلاء إلى هنا؟ "
سألَه بصراخ ليجيبَ بصوت هادئ غير مناسب لهذا الموقف ابداً
" وما أدراني انا؟ "
تنفسَ الزعيم بغضب قبل ان يتوقفَ صوت الاطلاق و يصدحَ صوت فيلكس قائلاً
" آلڤيس! لقد انكشفت خُدعكَ لذا اخرجْ و سلِّم نفسكَ قبل أن ندخلَ بنفسنا! "
وقفَ آلڤيس ليصرخَ قائلاً
" و مَن انتَ حتى تتحداني؟
انتم لا تعرفونَ مَن هو آلڤيس بعد! "
اخذَ جونغكوك المكبر ليصرخَ قائلاً
" إن لم تخرج بعد ثلاثة فسنتصرفُ بطريقتنا!
واحد! اثنان! ثلاثة! "
لم يحدث شيء و لم يخرج احد
" لندخل ليسَ امامنا خيار آخر "
أنت تقرأ
MY OTHER SIDE..
Action.. . _ تخيلْ أن تعرفَ صديقاً مِن سنواتٍ عديدة و يكونُ كل شيء بالنسبة لك ! ولكن لحظة ... أنتَ لم ترى هذا الشخص مِن قبل! و لم تحتَضنهُ او حتى ترى ملامحَ وجهه إلا في الصور ! هكذا هي الصداقة الالكترونية و لكن في حالةِ بطلينا ... فعندما تكونُ متعلقاً...
